محلي

وجّه محافظ عكار عماد اللبكي كتابا الى رؤساء البلديات والاتحادات البلدية والمخاتير وروابط المختارين، جاء فيه:

‏على رغم آلام و اضرار مجزرة الرابع من آب التي تسبب بها تآمرٌ و اهمالٌ و لا اكتراث عدد كبير من المسؤولين بحياة اللبنانيين، ثمة نقاط مضيئة اشير اليها: القطاع الطبي الباسل؛ التضامن الوطني المتين؛ تطوع الشباب بالآلاف للتنظيف و الترميم. ‎#شعبٌ_عظيمٌ_بجد يحتاج لقيادات بمستواه. .

توجّه رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون إلى اللبنانيين برسالة مؤثّرة، في ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت، جاء فيها:

استقبل رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، منسقة الأمم المتحدة الخاصة في لبنان يوانّا فرونِتسكا، في حضور نائبة رئيس التيار مي خريش وعضو لجنة العلاقات الدبلوماسية بشير حداد. 

غرد رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي شارل عربيد عبر حسابه على “تويتر”: “‏شو يعني “الرصاصة التي أصابت الطفلة مجهولة المصدر، والتحقيق مستمر لكشف ملابسات القضية”؟ يكفي جهلا وتخلفا”.

تلقى الرئيس المكلف نجيب ميقاتي اتصالا من الرئيس التركي رجب طيب اردوغان هنأه في خلاله بتسميته لتأليف الحكومة، وتمنى “أن يوفق سريعا في انجاز الحكومة المناسبة لمعالجة الأوضاع اللبنانية في هذه المرحلة الصعبة”.

أشار رئيس بلدية طرابلس رياض يمق، إلى أنه سلم رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب، ووزير الطاقة ريمون غجر، كتابا طلب فيه زيادة ساعات التغذية في طرابلس بالكهرباء، إضافة إلى تأمين مادة المازوت لزوم تشغيل المولدات الخاصة في المدينة.

صدر عن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري البيان الآتي: 

“سنة على انفجار 4 آب ٢٠٢٠. بصمة سوداء لحالات الضياع والإنكار والتسيب والاهمال في مؤسسات الدولة السياسية والقضائية والادارية والعسكرية. 

أشار رئيس الحكومة السابق تمام سلام إلى أن “سنة كاملة مضت على انفجار المرفأ، الفاجعة الاكبر في تاريخ بيروت ولبنان، التي أغرقت الوطن والمواطنين في حداد وحزن وغضب بلا حدود. جاءت هذه الفاجعة لتضاف الى الاهوال والأزمات غير المسبوقة التي يرزح تحتها اللبنانيون الطيبون، رجالا ونساء وشيوخا واطفالا في كل مناحي الحياة، بما يفوق طاقة البشر على التحمل وينبىء بفوضى اجتماعية لا يعرف أحد مداها”.

في ذكرى إنفجار مرفأ بيروت، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب: “سنة مرّت على ذلك الزلزال الذي ضرب بيروت وكل لبنان. في 4 آب، انفجر أحد عنابر الفساد المتراكم، وكانت نتائجه مدمّرة على جميع المستويات: خسرنا شهداء، وأصيب الآلاف، ودُمّرت منازل ومؤسسات…وترك جروحاً عميقة في النفوس والوجدان وفي واقع البلد”.