محلي

سأل رئيس رابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي نزيه جباوي “كيف تم إطلاق العام الدراسي من دون إقرار أي تحسينات على رواتب الأساتذة وأوضاعهم الاقتصادية؟”.

وعبّر في حديث إلى “صوت كل لبنان”، عن خشيته من “أن تنصاع الحكومة الى أوامر صندوق النقد الدولي بترشيد القطاع العام”.

وقال جباوي إنه ينتظر موعداً من رئيس الحكومة لمناقشة وضع الأساتذة ومطالبهم.

وجّهت أمانة التربية في حزب الوطنيين الاحرار، تحية إجلال ومحبة الى موظفي القطاع التربوي.

واعتبرت في بيان، أن “الخميس لم يكن يوما دراسيا عاديا، حضوريا تقليديا، كما دعوا اليه، بل كان يوما تاريخيا بامتياز، لم تكن شبه حرب أهلية خارج الصف، بل شرح للحقيقة من داخل القاعات، إنها حرب بين الدولة والدويلة

رأى النائب حسين الحاج حسن، أن “الشهداء في كمين الطيونة الغادر، قتلوا على يد قناصة القوات اللبنانية ومسلحيها الذين أعدوا هذا الكمين بأوامر من قيادتهم ذات التاريخ الطويل في القتل والغدر والمجازر. والهدف الذي سعت إليه القوات اللبنانية من هذا الكمين الدموي والغادر، واستشهد فيه سبعة مواطنين وجرح العشرات، كان جر البلد الى الفتنة والحرب الأهلية

أشار وزير التربية عباس الحلبي الى انه “لا اعتقد ان على مفكرة احد العودة الى الماضي، وهناك فئة من الناس معترضة على التحقيق وطريقته وهناك من ينتظرون هذا التحقيق لاجلاء الحقيقة حول الأسباب خلف انفجار المرفأ”.

غرّد رئيس حركة التغيير ايلي محفوض عبر “تويتر”: “كل السلاح والصواريخ والإستعلاء والتمويل الإيراني ودعم الأسد لم ولن يستطيع تغيير واقع التركيبة اللبنانية وغزواتكم باهتة وصراخكم ما عاد يُسمَع. تخافون ولا تُخيفون إلا الذمّيين الذين باعوا القضية اللبنانية بثلاثين من فضّة وحتى هؤلاء خرجوا من الوجدان اللبناني. لبنان بيتنا وسنحافظ عليه”.

في ذكرى مرور عامين على انطِلاقة ثورة 17 تشرين، واستمرارها تحقيقًا لطموحات الشّعب اللّبناني بالعدالة، والسّيادة، وحقوق الإنسان، والحريّات العامّة، والعيش الواحِد، أصْدَرت الجبهة المدنيّة الوطنية، عضو الائتلاف المدني اللّبناني، الموقِف الآتي:

يتحدّث الأمين العام لـ”حزب الله” حسن نصرالله يوم الإثنين المقبل عند الساعة الثامنة والنصف مساءً حول آخر المستجدّات.

“النهار”: التزم عدد من النواب عدم الخروج من منازلهم بناءً على نصائح أسديت اليهم من بعض الأجهزة الأمنية وتجنباً لأية مخاطر قد يتعرضون لها في الشارع

أشارت مصادر سياسية، إلى أن ما جرى في الشارع مؤخراً من اشتباكات وقتل وذعر، سيكون مُقدّمة لما هو أسوأ في المرحلة المُقبلة، وهذا يدعو الجميع للذهاب فوراً إلى تشكيل لجان سياسية ـ حزبية، ومن المجتمع المدني، برعاية دولية لوضع أُسس جديدة للتعايش بين اللبنانيين على قاعدة “لا غالب ولا مغلوب”.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “الدولار يقفز، والأسعار ترتفع، والناس تئن، والوجع يزداد،والصحة أصبحت للمقتدرين فقط، والأدوية للأغنياء وأكثرها من الخارج، الأزمات المعيشية والخدماتية كافة تتفاقم. الحكومة حاجة ملحة للإنقاذ، وإلا فتصريف الأعمال لن يطعم حتى خبزاً”.