اقتصاد

نشر مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس أبيض سلسلة تغريدات عبر “تويتر”، جاء فيها:

“لم يكن مستغرباً أن يكون للأزمة المالية العميقة التي نمر بها تأثير سلبي على الخدمات الصحية في بلد يستورد أكثر من ٨٠% من الأدوية والمستلزمات الطبية. لكن هذا لا يعني أن بيان مصرف لبنان بالامس حول استمرارية الدعم، وتأثير ذلك على تسليم الموردين للمستلزمات، أقل إثارة للقلق.

كتب رمال جوني في “نداء الوطن”: 

لم يتبدّل المشهد على محطات المحروقات في منطقة النبطية، على العكس، إرتفع “أدرينالين” الغضب عند الناس وتُرجم إشكالات عدة. وحدهم نواب المنطقة في حلّ من الازمة، لا أحد يسمع حسّهم، فالأيام ليست أيام إنتخابات للزحف الى منازل اللبنانيين واستجداء أصواتهم، الايام أيام ذل ورهينة للفاسدين.

رضا صوايا – الأخبار

هرب المودعون من تحت «دلفة» المصارف الى تحت «مزراب» المطوّرين العقاريين. كثر اعتقدوا أن شراء العقارات يعوّض أموالهم المحجوزة، فاشتروا شققاً بأضعاف قيمتها الفعلية، فيما «القاعدة العقارية» الطبيعية تفيد بأن سعر شقة بمساحة 140 متراً يجب ألا يزيد على 20 ألف دولار

حسن عليق – الأخبار

في تطوّر لافت على التحقيق في قضية اختلاس أموال من مصرف لبنان، والتي يشتبه الادّعاء العام السويسري بأن حاكم المصرف رياض سلامة وشقيقه رجا أدّيا دور البطولة فيها، دخل الملف في منعطف مهم، يمكّن من الاستنتاج بأن التحقيق بات أقرب من أي وقت مضى من الإطباق على رأس السلطة النقدية. فقد علمت «الأخبار» أن المدعي العام التمييزي، القاضي غسان عويدات، بعث عبر وزارة العدل بطلبات إلى السلطات القضائية في كل من سويسرا وفرنسا وبريطانيا، يطلب فيها تجميد أموال رياض ورجا سلامة ومساعِدة الأول ماريان الحويك، إضافة إلى الحجز على جميع ممتلكاتهم، لمصلحة الدولة اللبنانية. وقد أرسل عويدات طلباته عبر وزارة العدل.

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الأربعاء 13100 ليرة للبيع و13150 ليرة للشراء.

وقد تراوح أمس ما بين 12975 و13025 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

أعلن ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا أن جدول الأسعار لن يصدر اليوم وبالتالي لا تبدلَ فيها، مطمئناً، في حديث الى صوت كل لبنان، الى ألّا رفع للدعم عن المحروقات في وقت قريب. 

بسبب الاضراب وعدم حضور الموظفين الى المديرية العامة للنفط، لن يصدر جدول تركيب اسعار المحروقات الذي كان مفترض صدوره اليوم ويمكن ان يؤجل ليوم الاربعاء المقبل.

كتبت باتريسيا جلاد في نداء الوطن:

بواخر المحروقات راسية في البحر بانتظار فتح الاعتمادات، المحطات توصد أبوابها بواسطة الدواليب والكراسي والأشرطة ورفع الخراطيم… “بتطلع الصرخة” لأيام قليلة، فيعمد مصرف لبنان الى فتح الإعتماد وتبادر الباخرة الى إفراغ حمولتها وتتحلحل أزمة البنزين لنحو أسبوع أو اثنين إلى حين انتهاء حمولة الباخرة، ولكن على مضض مع إبقاء التقنين من قبل أصحاب المحطات. وهكذا دواليك.

كتب خالد أبو شقرا في “نداء الوطن”:

كل الطرق تقود إلى حتمية اقتطاع جزء أكبر من الودائع (BAIL IN) عند بلورة خطة إعادة هيكلة الدين العام، وتحميل المودعين العبء الأساسي لاستيعاب الخسائر. فمع شطب الدولة المنتظر لدينها بالعملتين المحلية والأجنبية، سيتحتم على المصارف إجراء “هيركات”، وتحويل الودائع إلى أسهم. الفرق الوحيد أن العملية ستصبح رسمية، بعدما مارستها المصارف طوال الفترة الماضية إعتباطياً.

جاء في جريدة الأنباء الالكترونية:

أفادت مصادر نيابية ان كل ما يرسل من قبل الحكومة المستقيلة الى مجلس النواب “هو غير قانوني وغير دستوري، وكأن رئيسها حسان دياب يحاول ان يرمي بكتلة النار هذه الى المجلس لمناقشتها والتصويت عليها”.