متفرقات

يغلي القطاع التربوي بشكل غير مسبوق على وقع قرار وزير التربية في حكومة تصريف الأعمال طارق المجذوب بالعودة إلى التعليم المدمج وإجراء الإمتحانات الرسميّة في منتصف الصيف.

أنهى مجلس القضاء الأعلى جلسة الإستماع الى القاضية غادة عون والتي دامت نحو 40 دقيقة. وقد غادرت عون، منذ قليل قصر العدل في بيروت بحسب مراسل “لبنان 24″، على أن يصدر لاحقاً بيان عن المجلس يوضح ما دار خلال الجلسة.

استهلّ مجلس القضاء الأعلى جلسة الاستماع إلى القاضية غادة عون.

وقد وصلت عون عند الساعة العاشرة صباحاً إلى قصر العدل، حيث احتشد عدد من مناصري “التيار الوطني الحرّ” تأييداً لتحركاتها ورفعوا شعارات مؤيدة.

تجمع عدد من المحتجين أمام مدخل سرايا طرابلس، ورددوا هتافات منددة بمحافظ الشمال القاضي رمزي نهرا، مطالبين “السلطات المختصة بإقالته”، رافضين “عودته إلى عمله في مكتب سرايا طرابلس”.

mtv

أكثر من 200 شهيد، 6000 جريح، و300 ألف متشرّد، كانت حصيلة انفجار العصر في مرفأ بيروت. 9 أشهر لم تكن كفيلة بالتعويض عن المتضرّرين من هذا الإنفجار الذي هزّ ضمير العالم بأسره، ولم يهزّ ضمائر مَن يُلازمون كراسيهم في السلطة حتّى الآن. 

صحيفة النهار
– عجزت القوى الأمنية والقضائية حتى الساعة عن الامساك بالتطبيقات الالكترونية التي تحرك سوق الصرف يومياً في لبنان، علماً أن لبعض كبار الصرافين علاقة بها للاستمرار في التحكم بالأسواق.

صحيفة الأخبار
– الجيش “يكتشف” خطاً جديداً للحدود الجنوبية: فلنتراجع إلى الشمال قليلاً
– الحوار الأميركي – الإيراني – السعودي: مسمار حزب الله؟
– تعديل “السرية المصرفية”: لا صلاحية للقضاء إلا عبر هيئة التحقيق الخاصة!
– “الأسرة التربوية” تنسف خطة الوزارة: من سيعود إلى المدارس؟

أخمدت فرق الإطفاء في مركز الدفاع المدني في جونية حريقا أتى على مساحات من الأعشاب اليابسة واكوام من الكرتون في ساحل علما كسروان.

توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا غائما جزئيا بسحب متوسطة ومرتفعة، مع بداية الانخفاض الملحوظ والسريع في درجات الحرارة ورياح ناشطة، ويتوقع تساقط بعض الرذاذ المحلي حيث يبدأ الانحسار التدريجي للغبار.

قالت الجبهة المدنية الوطنية: “في ذكرى استشهاد باسل فليحان، نبكيه ونبكي العدالة اللبنانية. ولمن انتقدوا وعابوا على الثورة طرقها أبواب العدالة الدوليّة لإحقاق الحقوق واسترجاع السيادة، تماما كما حصل في قضية اغتياله، نحيلهم على مجزرة المرفأ حيث نفوس مئات الضحايا وآلاف الجرحى والمعوقين والمتضرّرين تبحث عن العدالة المحلية ولا تجدها”.