محلي

علم موقع mtv أنّه تمّ العثور على جثّة رجل مقتولاً داخل سيّارة مستأجرة في منطقة الزهراني، ويُنتظر حضور عناصر الأدلّة الجنائيّة للكشف على الجثة، التي ترجّح المعلومات الأوليّة أنّها تعود الى الناشط لقمان سليم.

عَقَدت هيئة مكتب الجبهة المدنيَّة الوطنيَّة إجتماعها الدَّوريّ مُدينةً اختفاء الكاتب والناشط السياسي لقمان سليم ومطالبةً بالكشف الفوري عن مصيره، وناقَشَت فيه تداعيات أحداث طرابلس، وإمعان السلطة في ترهيب وتجويع الشعب والإصرار على إعادة تعويم نفسها ولو على حساب نهب المساعدات الدولية، وصولاً إلى تطورات إطلاق الائتلاف المدنيّ الوطنيّ المُعَارِض، وقد أكَّد المجتمعون على ما يلي:

في حين تعمل الدول المتقدّمة منذ سنة على تقوية وتجهيز قطاعها الصحي لمواجهة جائحة “كورونا”، يبقى الاستهتار والفوضى مسيطرين في لبنان وتحديداً في أصعب مرحلة وبائية، حتّى نزع عن البلد لقب “مستشفى الشرق”.

وجّه محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر تعميمًا إلى جميع رؤساء البلديات ضمن محافظة بعلبك الهرمل، طلب منهم فيه “حث المواطنين والأشخاص المتواجدين ضمن نطاق كل بلدية على الإسراع في تسجيل أسمائهم عبر منصة Impact

بعد الفيديو المُسرّب عن بعبدا لاجتماع بين رئيس الجمهورية العماد ميشال عون مع رئيس الحكومة المستقيلة حسان دياب، يتضمن كلاماً غير مألوف في التخاطب يتناول فيه الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري

تكثر المعطيات والمعلومات عن حراك يدور بعيدا من الاضواء لانضاج حل للازمة الحكومية التي تجرجر ذيولها منذ آب الماضي. وبحسب ما تقول مصادر مطّلعة لـ”المركزية” فإن المسعى المتجدد انطلق بدفع فرنسي بعيد اتصال الرئيس ايمانويل ماكرون بنظيره اللبناني العماد ميشال عون السبت الماضي

فيما اللبنانيون يبحثون بـ”السراج والفتيل” كما يقال في العامية، عن الدواء لمواجهة كورونا الذي يفتك فيهم، وفيما يتنقّلون مذلولين من صيدلية الى اخرى

استقبل وزير المال في حكومة تصريف الأعمال، غازي وزني، وفدا من نقباء المهن الحرة، ممثلا بنقيب الأطباء شرف أبو شرف، نقيب المهندسين جاد تابت، نقيب المحامين ملحم خلف، نقيب أطباء الأسنان روجيه ربيز، نقيبة الممرضات والممرضين ميرنا ضومط ونقيب الصيادلة غسان الأمين.

غرد النائب عماد واكيم قائلاً عبر حسابه على “تويتر”: “استهداف الجيش من قبل جهات مختبئة خلف أبواق الوصاية، وكشف مديرية المخابرات لخلايا داعشية نائمة