محلي

عقدت لجنة الإدارة والعدل جلسة برئاسة رئيسها النائب جورج عدوان، وحضور مقررها النائب ابراهيم الموسوي، والنواب: ابراهيم عازار، بلال عبدالله، حسن عز الدين، سمير الجسر، غازي زعيتر، مصطفى الحسيني، بيار بو عاصي وميشال موسى. كما حضر القاضيان ماريز العم وميراي داود عن وزارة العدل.

أكد النائبان ادكار طرابلسي وأسعد درغام على “موافقتهما على اقتراح قانون انصاف المتعاقدين في الجامعة اللبنانية والمدارس الرسمية، بعد الأخذ بملاحظاتهما التي صوبت اقتراح القانون ولم تحمل الموازنة اعباء اضافية”.

أشار المكتب الإعلامي في رئاسة مجلس الوزراء إلى أن “إحدى الصحف تناولت زيارة الرئيس حسان دياب لدولة قطر الشقيقة بخفة،

رأت نائب رئيس التيار الوطني الحر مي خريش أن “الطبقة السياسية الفاسدة هاشت على موضوع القضاء والاموال المهربة وهي “دفنتوا سوا” وهي من اوصلتنا الى ما وصلنا اليه والأمل يبدأ من حيث خرقت غادة عون ويبدأ ايضاً من القضاء”.

عرض رئيس الجمهورية ميشال عون حاجات ومشاكل القطاع الصناعي في الظروف الراهنة، مع وزير الصناعة عماد حب الله ووفد من أعضاء مكتب مجلس إدارة جمعية الصناعيين اللبنانيين.

أكد رئيس “اللقاء الاكاديمي الصحي” الدكتور اسماعيل سكرية “أن الشطارة اللبنانية لا حدود لابداعاتها ولا خطوط حمر تتوقف عندها، خصوصا المتاجرة بصحة الناس ،

من عَبَق الماضي الناصع الأصيل، ومن صفحات التاريخ المجيد، ومن خلال هذا الشهر الكريم، نستلهم العبر والحكم العظيمة، حيث حفل شهر رمضان المبارك على مرّالتاريخ بالعديد من الصفحات المشرقة والأحداث المهمة.

عداوة تنظيم حزب الله… للسعودية ليست بالجديدة، فالحزب يعلن ذلك في كل مناسبة على لسان زعيم المليشيا نفسه حسن نصرالله

اعتبر وزير الداخلية السابق مروان شربل في تعليقه على الاجراءات السعودية بحقّ لبنان بعد ضبط شحنة الرمان المخدر، انه “لا يجب ان يعاقب الصالح بعزاء الطالح في لبنان”.

في مثل هذه الأيام، نيسان من العام 2005، خرج جنود الرئيس بشّار الأسد من لبنان. كانت تلك لحظة تاريخية للبنانيين، كما للأسد، ومفصلية للأميركيين والفرنسيين والسعوديين. لكن أحداً لم يعتبرها نهايةً للحرب