محلي

لفت رئيس الجمهورية ميشال عون الى ان “مجموعة عوامل ضاعفت من الازمة الاقتصادية القائمة، ومنها الازمة السورية ونزوح السوريين،

أشارت مصادر مطلعة لـ”الأنباء” الإلكترونية إلى أنّ احدى الشركات التي التزمت استقدام اللقاحات للقطاع الخاص، لم تسلّم الشركات الكميات المطلوبة، ولذلك بدأت صرخات بعض الشركات تعلو للمطالبة باسترداد أموالها.

غرّد النائب المستقيل نعمة افرام عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “المطلوب إستنفار وزارة الزراعة ومختبرات الجامعات وطوّافات الجيش ومضاعفة الجهود لمكافحة أسراب الجراد التي تتمدّد في المناطق وصولاً الى كسروان. كل دقيقة هي ثمينة. نستطيع القضاء على هذه الآفة بشهر واحد إذا أحسنّا التصرف”.

نوه رئيس مجلس إدارة شركة كهرباء زحلة أسعد نكد، إلى انه”من اليوم ولخمس سنوات إلى الأمام سنكون أمام فترة مؤقتة ريثما يتم إنشاء معامل الكهرباء والمطلوب هو تنظيم قطاع الكهرباء”.

غرد عضو تكتل “الجمهورية القوية”، النائب زياد حواط، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “في مثل هذا اليوم من العام ٢٠٠٥ ، تكلّلت نضالات اللبنانيين السياديين والوطنيين الشرفاء في ساحات الحرية، بخروج الجيش السوري من لبنان بعد احتلال دام سنوات.

غرد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “خرج جيش الاحتلال السوري من لبنان لكنه أبقى على ميليشياته وعملائه فالأحد عشر قاعدة عسكرية كقوسايا وتلال الناعمة وكذلك حزب الله هذه كلها عناصر مدججة بالسلاح خارجة عن القانون ووجودها ينتقص من السيادة اللبنانية.لن يرتاح لبنان قبل إزالة كابوس الثلاثي خامنئي الاسد نصرالله عن كاهله”.

شددت الجبهة المدنية الوطنية على ان “لبنان إلى الاختناق الكامل والسقوط الاقتصادي والأخلاقي كدولة وكيان، بعدما انتقلت المنظومة المتحكمة بمصيره من قتل شعبها إلى استباحة الدول المجاورة والبعيدة بالخطاب المسموم، بالسلاح والصواريخ والمخدرات والسموم”.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”: “مطلوب وبأقصى سرعة تدقيق جنائي:
1- في موضوع رمان الكابتغون ومسؤولية منظومة ما بعد الطائف عنه.
2- في إنفجار المرفأ، وضلوع منظومة ما بعد الطائف عنه.
3- في خسارة أربعة مليارات دولار، كلفة إعادة تصدير السلع المدعومة أو تهريبها، أيضا من قبل منظومة ما بعد الطائف. الخ. يعني الهدف هو الطائف”.

غرّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر”، قائلاً: “ان الاستمرار في الدعم العشوائي سيفقد لبنان ما تبقى من عملة صعبة لصالح مافيا تجار الدواء والمحروقات وشتى السلع. وقف الدعم واستبداله بالبطاقة التموينية للعائلات الاكثر حاجة كما ان الاستمرار في تلك الحملات القضائية الشعبوية تخرج عن كل الاصول وتشبه محاكمات المهداوي للانظمة الشمولية”.