محلي

غرد وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال عماد حب الله، عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “لمن خيل اليه ان اعلانا من بيت ابيض او دعمه يغير فلسطينية القدس وعروبة فلسطين وقدسية الارض وعطاء الامة، إقرأ في ملاحم الجهاد وكتب التاريخ الذي يصنعه من يبذل نفسه. ولمن يدعم الاحتلال الاسرائيلي ادعمه بالتبرع بارضك انت ورافقه الى مزبلة التاريخ. تحية اجلال لكل من ساهم في نصر فلسطين”.

اعتبر وزير الاقتصاد الأسبق رائد خوري أن “منصة صيرفة لن تسحب الدولارات أو الأموال من السوق، بل ستنظمها. كما أن الصرافين سيستمرون في عمليات البيع والشراء”، وقال: “إن هذه المنصة لن تكون جزءا من السوق السوداء، إذ أن من خلال المصارف سيتم تسجيل عمليات البيع والشراء كافة، الأمر الذي يحول دون الاحتكار والتلاعب”.

أطلق وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس مرتضى “سياسة حماية الشباب والمراهقين في المدارس الزراعية ومراكز التدريب”، في قاعة قصر الأونيسكو

عقد لقاء تربوي في “مجمع عمر بن الخطاب” التربوي التابع لـ”الجمعية الحميدية” في حلبا، في حضور النائبين هادي حبيش، وليد البعريني، مستشار الرئيس سعد الحريري لشؤون عكار خالد الزعبي، منسق قطاع التربية في تيار المستقبل زياد الضناوي، ونقابة المدارس التعليمية الخاصة في الأطراف ممثلة بالاستاذ علي مرتضى، مسؤول المكتب التربوي لحركة امل في جبل لبنان والشمال محمد غصن ممثلا بالاستاذ ربيع الحاج يوسف، رئيس اتحاد طلاب 2020 عمر الحداد، وعدد من اصحاب المدارس الخاصة والمدراء من عكار والبقاع.

غرد النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “نستنكر الإعتداء على مركز حزب الكتائب في طرابلس ونؤكد أن مثل هذه الممارسات تستوجب تحرك القضاء والجهات المعنية لمحاسبة الفاعلين أيا كانوا”.

اشارت هيئة المهندسين في حزب الوطنيين الاحرار في بيان لها، انه “بعد التحقق من الحيثيات القانونية المرافقة للاستحقاق النقابي، ندعو اعضاء المجلس الى التحرر من انتماءاتهم المناطقية والسياسية حفاظا على رقي العمل النقابي الذي تميز به المهندسون عبر السنين”.

كما شدد على ضرورة “أن يتحسس المسؤولون جميعا الضائقة الخانقة التي يعيشها المواطن، ويعوا خطورة ما وصلت إليه البلاد في ظل التحديات الداخلية التي لم تعد تطاق وتحتمل. فلا بد من أخذ هذه المحاذير في عين الإعتبار للخروج من نفق الأزمة المستفحلة،

أما وقد طوى شربل وهبة أوراق اعتماده وغادر وزارة الخارجية والمغتربين بعد العاصفة التي أحدثها على خلفية كلامه بحق المملكة العربية السعودية ودول الخليج إلا أن التداعيات تفجرت داخل التيار “الوطني الحر” الذي ينتمي إليه “والوضع ما بقا ممكن يكمل هيك”،

نظم تكتل نواب حزب الشعب الأوروبي في البرلمان الأوروبي، صباح اليوم الجمعة، جلسة حوار إفتراضية مع حزب “القوات اللبنانية” “لمناقشة الوضع اللبناني الداخلي وأوضاع المنطقة، في إطار الشراكة مع حزب “القوات”.

تواصل القوى السياسية قاطبة ممارسة الهروب الى الامام. بدل مواجهة الازمات والوقائع ومحاولة حلّها كما يجب، تلتف عليها و”تتذاكى” وتماطل، وتلجأ الى خطوات من شأنها صب الزيت على النار بدل سكب ماء باردة عليها.