محلي

غرد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب عماد واكيم على حسابه عبر تويتر قائلًا: “العونيون وفي مقدمهم الرئيس يضحون بلبنان واللبنانيين من اجل المعركة الرئاسية لجبران !! ليفعل ماذا ؟

غرّد رئيس الجمهورية ميشال عون عبر “تويتر”، قائلاً: “في يوم القدس، نزفت القدس من جديد وستبقى تنزف ما دام مبدأ القوة والتهجير وسلب الحقوق هو السائد، متكئاً على حماية دولية وعلى كسر قرارات أممية من دون رادع ولا محاسبة.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: “لا صوت يعلو فوق صوت الشعب الفلسطيني المتمسك بأرضه وقضيته وقدسه… وكالعادة، فإن منظمات حقوق الانسان والهيئات الانسانية الدولية وكل المؤسسات التي يرتفع صوتها عادة لنصرة المظلومين، لن تحرك ساكنا، أو ستكتفي بتصاريح باهته… عاشت فلسطين، التي ستبقى القضية المركزية لحزب كمال جنبلاط”.

أكد رئيس “حركة الاستقلال” النائب المستقيل ميشال معوّض أن لقاء المعارضة مع وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان يؤكد بشكله ومضمونه صحة وجهة نظرنا عندما قدمنا استقالتنا من مجلس النواب عقب جريمة انفجار مرفأ بيروت في 4 آب القائلة بأن مقاربة المشكلة اللبنانية لا يمكن ان تكون حصرًا مالية وتقنية، فإلى جانب الإصلاحات المالية والسياسية والاقتصادية والدستورية المطلوبة والضرورية لبنان بحاجة ايضا لتغيير الطبقة السياسية الحاكمة المتحالفة مع ميليشيا مسلحة.

غرّد رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض عبر “تويتر”: “مهما إستعرت التدخلات الخارجية في الملعب اللبناني يبقى لزاما تأسيس مقاومة لبنانية مدنية سياسية بوجه الفبركات التي تُطبخ على نار هادئة فالعملاء كثر بيننا منهم من له باع طويل بالبيع والشراء على طريقة مين ما أخد إمي صار عمي أما جماعة النيو سيادة جلّ قيمتهم أنهم كذَبة وكتَبة وفريسيّون”.

أكد نائب رئيس تيار المستقبل مصطفى علوش ان المبادرة الفرنسية لا تزال قائمة وهي الوحيدة المطروحة على الطاولة لكن لبنان تعامل معها باستهتار، معتبرا ان العقوبات الفرنسية في حال فُرضت لن تكون موجعة على غرار العقوبات الأميركية لأنها معنوية أكثر مما هي عملية.

غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر حسابه على “تويتر” قائلًا: “محور حديث حسن نصرالله وأولوياته إيران التي يعرّف عنها بأنها الدولة الأقوى في محور المقاومة لكن لبنان يُحتضر يا سيد

أكّد رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب المُستقيل سامي الجميّل، أنّ “لبنان يمر بمرحلة صعبة جدًا ونحن بحاجة لدعم دولي ولأن يقف كل أصدقاء لبنان إلى جانبه

أحزاب وقوى من المعارضة استكملت نداء 13 نيسان في زغرتا وأطلقت حركة “أسس”:

إفتتح الرئيس نجيب ميقاتي مسجد الغفران في منطقة عكار العتيقة والذي ساهمت في تشييده “جمعية العزم والسعادة الاجتماعية” وذلك خلال صلاة ظهر الجمعة.