محلي

تواصل مراكز التلقيح المعتمدة من قبل وزارة الصحة العامة منذ ساعات الصباح استقبال الفئة المستهدفة في ماراتون فايزر الذي يستمر حتى مساء غد السبت لمواليد 1971 وما دون (من يبلغون خمسين عاما وما فوق)، في مختلف المحافظات اللبنانية.

دعت مستشارة رئيس الحكومة للشؤون الصحية بترا خوري “الجميع إلى تلقّي لقاح كورونا”، قالت: “سيكون هناك ماراثون كلّ أسبوع، وكلّ شيء منظّم”

أكد رئيس الإتحاد العمالي العام بشارة الأسمر أن ” لا محروقات، لا ادوية، لا مواد غذائية، ورفع ظاهر ومقنع للدعم، المؤسسات تحتضر: مصالح المياه، مرفأ بيروت اهراءات القمح، كهرباء لبنان، أوجيرو،الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، تعاونية موظفي الدولة، الإدارة العامة، القطاعات العسكرية،المستشفيات، الهيئات الضامنة، الأفران، القطاع التعليمي، البيئة (النفايات في كل مكان)”.

استقبل رئيس الجمهورية ميشال عون رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان ووزير الشؤون الاجتماعية والسياحة رمزي مشرفية والوزير السابق صالح الغريب، واجرى معهم جولة افق تناولت التطورات السياسية الراهنة والمستجدات الحكومية

“اما وقد اصبحنا على فوهة بركان المحروقات الذي نراه الشرارة التي تؤسس الى ما لا تحمد عقباه. بعد قرار البدء برفع الدعم تدريجيا سيما عن المحروقات على سعر 3900 للدولار الواحد بدل 1500 ل.ل. وهذا ما سيزيد حكما أسعار صفيحتي البنزين والمازوت.

أكد رئيس الجمهورية ميشال عون أنّ اللبنانيين ينظرون بكثير من الأمل إلى لقاء الأول من تموز في الفاتيكان مقدرين الدور الذي يلعبه البابا فرنسيس لدعم لبنان.

رفعت نقابة أصحاب السوبرماركت “الصوت حيال ما يجري على أرض الواقع من “شح شديد في مادة المازوت، وعدم تمكن السوبرماركت من تسلم كميات تكفي لتشغيلها

اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أننا “أصبحنا نعيش ضمن بيئة ومجتمع وسلطة ومرافق عامة وكيانات وأعمال انكشفت التجربة معها عن كارثة مدوية أضحى الناس فيها على آخر نفس، مطوقون بالذل، بالتجويع، بالبطالة، بالاحتكار، بالسلع المهربة والمخزّنة، لا ماء، لا كهرباء، لا محروقات، لا خدمات، لا إغاثة، لا دواء، لا دولة حتى بالحد الأدنى، الدولة باتت لا لون ولا طعم، حتى حكومة تصريف الأعمال أصبحت في عالم آخر “لا بتهش ولا بتنش”، ولا كأنها موجودة، على الرغم من كل المؤشرات الأمنية والمعيشية والسياسية الخطيرة”.

شدد وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان على أنه “يجب ممارسة الضغوط على السياسيين اللبنانيين لإنهاء المأساة التي تعيشها بلادهم”.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “ارتفاع نسبة إصابات كورونا المتحور بين القادمين إلى لبنان مقلقة، ويجب أن تدفعنا إلى تسريع وتيرة التلقيح والتحصين، كما يجب أن تلزمنا الاستمرار بالتقيد بالتدابير الوقائية، في ارتداء الماسك، والتباعد الاجتماعي واختصار التجمعات والمناسبات الاجتماعية. وضعنا لا يحتمل انفجار كورونا آخر!”.