محلي

أقفلت معظم الصيدليات في قضاء مرجعيون ابوابها اليوم الخميس، احتجاجا على عدم تأمين الاعتمادات اللازمة لمستوردي الادوية، واعتراضا على آلية توزيع الادوية والمطالبة باستلامها بشكل منصف وعادل

انتشرت معلومات حول انطلاق موكب يضمّ ما يُقارب الـ2000 شخص من جبل محسن وهم من مؤيدي الرئيس السوري بشار الأسد، وذلك للمشاركة في الانتخابات السورية.

اعلنت نقابة الصحافة في بيان لها “انه يصادف يوم الثلاثاء المقبل 25 ايار عيد “المقاومة والتحرير”، يتوقف العمل في الصحف في هذا اليوم لتحتجب عن الصدور صباح الاربعاء في السادس والعشرين منه”.

غرد النائب جبران باسيل عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “عندما قلنا بعودة آمنة وكريمة للنازحين السوريين، قلتم انّنا عنصريون! عندما وضعنا خطة حضارية لعودة آمنة وكريمة للنازحين، عارضتموها وقلتم اننا فئويون

استقبل محافظ النبطية بالتكليف حسن فقيه، في مكتبه في السرايا الحكومية في النبطية، القائد العام لليونيفل الجنرال ستيفانو ديل كول يرافقه نائبه جاك كريستو فايد، في حضور رئيس فرع مخابرات الجيش في النبطية العقيد الركن علي إسماعيل،

غرّد رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال ارسلان عبر “تويتر”، قائلاً: “معيب ومدان ما يحصل من تعديات على الإخوة السوريين الذين يمارسون حقّهم الشرعي والطبيعي في المشاركة بالانتخابات الرئاسية عبر سفارة بلدهم في بيروت.

غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”، وكتب: “هل لجوء رئيس الجمهورية للبرلمان محاولة لسحب التكليف من سعد الحريري بهدف إستشارات جديدة؟ وإذا كانت كذلك فما الذي سيمنع هؤلاء النواب من طرح سحب وكالتهم لرئيس إنتخبوه؟ تنبّهوا من المغامرات الدستورية فاللعب على وترها دونه عواقب وخيمة، فمن يحفر حفرة يسقط فيها ومن يدحرج حجرا يرجع عليه”.

غرّد أمين سرّ تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم عبر “تويتر”، وكتب: “بقاء المواطنين السوريين المؤيدين للنظام على اراضينا ليس إلا للمتاجرة بنزوحٍ كاذب، امّا من كان من السلطة اللبنانية متحمّس للتطبيع مع النظام السوري بحجّة إعادة النازحين، فلم تنجح محاولاته للمقايضة ولخدمة النظام فما عليه إلا ترحيلهم من دون ثمن والرحيل معهم”.

غرّد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع عبر “تويتر”، وكتب: “نحن قوم لا يزيدنا الغدر إلا تصميماً”.
كما نشر مع التغريدة الصّورة المرفقة.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، وكتب: “نداء إلى البنك المركزي: أي لبناني سيموت من داء الكلب! أي لبناني سيموت من لسعة أفعى! أي لبناني سيصاب بالسحايا الدماغية! أي مغترب سيصاب بالحمى الصفراء! عندها، سنتوجه إليكم مباشرة بالسؤال ولكل من هو مسؤول عن عدم توفر الأمصال واللقاحات المطلوبة”.