محلي

غرّد رئيس “حركة التغيير” المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”، وكتب: “رفع الدعم لن يوقف أعمال التهريب الى سوريا فالأمر يتطلب قيام دولة فعلية كي تُمسك بزمام سلطتها بعكس الواقع الحالي حيث هناك “شريك مضارب” للدولة ناهيك عن تنازل الحكم عن وظيفته بالحماية والرعاية والدفاع وإذا كان زوال الاحتلال لم يحل المشاكل فالسبب إستبداله باحتلال آخر من قبل ميليشيا”.

رأى عضو كتلة “المستقبل” النائب وليد البعريني أن “ما نخشاه ونتخوف منه قد حصل”، وقال إن “الرئيس المكلف سعد الحريري لم يدع مناسبة تساعد على تشكيل الحكومة الا وقدم فيها كل التنازلات المطلوبة، فمن الخطأ تحميله وزر قضية لا علاقة له بها، فهو من ٨ اشهر يطالب بتشكيل حكومة انقاذية موثوقة ولفترة استثنائية، لكنهم للأسف لم يسهلوا له هذه المهمة فهو غير مسؤول عن العرقلة والجهات المعرقلة معروفة وليست بحاجة لبحث وتحر”.

غرد رئيس “حزب التوحيد العربي” وئام وهاب عبر حسابه عى “تويتر”، قائلا: “لا أعرف كيف تتجرأ أحزاب السلطة على خوض

غرد اللواء أشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”، قائلا: “مبروك فوز لائحة ١٧ تشرين “النقابة تنتفض”. فوزكم يعطي الأمل بانتفاض اللبنانيين على منظومة الفساد،

أكدت مصادر معنية بالملف الحكومي أن الاتصالات الحاصلة تنطلق من الأفكار التي طرحها رئيس التيار النائب جبران باسيل في اطلالته الأخيرة، والتي تجاوب معها الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، وعلى اثرها حصل لقاء بين باسيل والحزب كما اعلن السيد، وبين الحزب وحركة امل، وثم مع تيار المستقبل.

غرّد رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل عبر حسابه على”تويتر”، قائلاً: “ألف مبروك لمهندسات ومهندسي لبنان

بعد كل إطلالة لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله يتأكد اكثر فأكثر، أن مفهوم الدولة سقط وأن مرجعية اللبنانيين باتت في عباءة مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي. وليس في الكلام مبالغة أو فعل تيئيس. في الأمس أطل نصرالله وفنّد في كلمته عناوين عديدة لكن كان واضحا أن التصويب كان مركزا على كلام رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الذي “فوضه” حل أزمة الحكومة ووضع في سلة الحزب شعاره الدائم”حقوق المسيحيين”. لكن رهان الحزب متقدم جدا على مواقف حليفه التيار ورهاناته التي لا يرى انها تستحق تغيير معاهدات قد تخدم فريق الممانعة في المرحلة المقبلة.

تلجأ بعض المواقع الاخبارية إلى ترويج اخبار غير صحيحة عن طبيعة الزيارة الاخيرة للرئيس سعد الحريري الى تركيا واجتماعه بالرئيس رجب طيب اردوغان.

بعد كل إطلالة لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله يتأكد اكثر فأكثر، أن مفهوم الدولة سقط وأن مرجعية اللبنانيين باتت في عباءة مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي. وليس في الكلام مبالغة أو فعل تيئيس. في الأمس أطل نصرالله وفنّد في كلمته عناوين عديدة لكن كان واضحا أن التصويب كان مركزا على كلام رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل الذي “فوضه” حل أزمة الحكومة ووضع في سلة الحزب شعاره الدائم “حقوق المسيحيين”. لكن رهان الحزب متقدم جدا على مواقف حليفه التيار ورهاناته التي لا يرى انها تستحق تغيير معاهدات قد تخدم فريق الممانعة في المرحلة المقبلة.

غرد اللواء أشرف ريفي  عبر حسابه على تويتر قائلاً: الثورة على المنظومة الحاكمة والمحمية من قوى الأمر الواقع تتكامل مع حفظ أمن اللبنانيين وحياتهم وممتلكاتهم العامة والخاصة وهذا ما يقوم به الجيش الذي يحظى باحتضان اللبنانيين وباحترام المجتمع العربي والدولي. واضاف اللواء ريفي: الجيش يحمي طرابلس وهي تحتضنه، فلا تضيعوا البوصلة. ‏المطلوب إسقاط المنظومة والحفاظ على […]