محلي

دعا وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال عباس مرتضى إلى “تكريس مشاركة النقابات في الرؤية المستقبلية للقطاع الزراعي لمواجهة تراكمات الأزمات”.

قطع محتجون في ساحة تقاطع إيليا بصيدا الطريق بأجسادهم احتجاجا على الأوضاع الاقتصادية، في ظل انتشار لعناصر الجيش.

استقبل رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، في بيت الوسط، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية ميمونة محمد شريف، في حضور الوزير السابق الدكتور غطاس خوري ومستشاره للشؤون الدبلوماسية الدكتور باسم الشاب.

استقبل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وزراء خارجية الدول العربية المشاركين في الاجتماع التشاوري الذي عقد في الدوحة وكانت من بينهم نائبة رئيس مجلس الوزراء ووزيرة الدفاع ووزيرة الخارجية والمغتربين بالوكالة في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر، وجرى عرض للأوضاع والتطورات في الدول العربية والمواضيع ذات الإهتمام المشترك إضافة الى المواضيع التي ستبحث في إجتماعات جامعة الدول العربية.

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي منشوراً تبرأت فيه ياسمين المصري، التي هاجمت رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل فتعرضت للضرب من قبل مرافقيه، من زيارة والدها الى باسيل واعتذاره منه، قائلة ان الطريقة الوحيدة ليكسب العونيون المعركة، هي بذهابها بنفسها الى باسيل والاعتذار منه، وهذا ما لم يحصل، مؤكدة أنه لا أحد مخولاً الاعتذار نيابةً عنها.

اعتبر تكتل “لبنان القوي” أن “التموضع الواضح للقوى السياسية على خلفية أزمة التشكيل يسمح للبنانيين ان يتثبتّوا من موقف كل طرف ويحكموا بأنفسهم على الاصطفاف والاستهداف الحاصلين”، مؤكدًا “مجدداً اصراره على ضرورة واولوية تأليف الحكومة برئاسة دولة الرئيس المكلّف سعد الحريري الذي يتوجّب عليه ان يتشاور مع الكتل النيابية ويتفق مع رئيس الجمهورية على تشكيلة حكومية عملاً بروح الدستور ونصّه وبحسب الآليّات والمعايير الميثاقية المعروفة، وما اتفق عليه الجميع من ضمن المبادرة الفرنسية دون اضاعة مزيد من الوقت او ابتكار اعراف جديدة خارجة عن الأصول”.

ردّت مصادر مقربة  من “عين التينة” على بيان رئاسة الجمهورية وقالت لموقع “لبنان الكبير”: “إن هذا البيان يُراد منه القول لكل من يريد سعد الحريري “لا تتدخل”. واذا كانت الرئاسة الثانية هي المقصودة فلا نريد أن نسمع ومن يريد الحريري كثر”.

حمل الحزب السوري القومي الاجتماعي “المرجعيات الرسمية والقوى السياسية والكتل النيابية الّتي تتلكأ في تشكيل حكومة إنقاذ، وتتناتش التمثيل الوزاري الطائفي المقيت، مسؤولية التآكل المتسارع لمؤسسات الدولة في لبنان والدخول في فوضى مدمرة، بما يتكامل مع أهداف الحصار الأميركاني ـ الغربي ـ العربي”.

استقبل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، في مكتبه في ثكنة المقر العام، القائم بالأعمال رئيس البعثة البريطانية في لبنان مارتن لونغدن ترافقه كل من ضابط الارتباط سالي هاتفيلد ومسؤولة البرنامج الأمني في السفارة البريطانية سارة قرنفل، في زيارة وداعية لمناسبة انتهاء مهامه في لبنان.

غرد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب سيزار المعلوف عبر “تويتر” قائلًا: “‏ما نسمعه عن اقتراح أخذ ثقة الحكومة قبل ان تقدم برنامجها الإصلاحي وتعرض خططها المنتظرة لإنقاذ البلد على مجلس النواب، ما هو إلا سرقة وتعد على دور مجلس النواب، الذي من المفترض انه سيد نفسه، إذن انتم لستم أسيادا عليه”.