محلي

وحده الموقت هو الذي يدوم في لبنان… لا بل الأصح الحلول الترقيعيّة هي السائدة… وهي أكثر ما تنطبق على ملف النفايات

شجب النائب نعمة طعمة “الاعتداء الآثم على النصب التذكاري للمعلم الشهيد كمال جنبلاط في الشوف”، معتبرا أنه “اعتداء على السلم الأهلي والقيم الإنسانية والسياسية والثقافية والأدبية التي كان يجسدها المعلم الشهيد”، متمنيا على “الأجهزة الأمنية المختصة أن تلاحق المعتدين وتسوقهم إلى العدالة لأن أمن الجبل والوطن خط أحمر”.

أغلق عدد كبير من المحال أبوابه في سوق صيدا التجاري ورفع أصحابها لافتات على البعض منها كتب عليها “الدولار 17400 شعب نائم لا يستحق الحياة”، اثر الارتفاع الكبير بسعر صرف الدولار في السوق السوداء وتجاوزه الـ17 ألف ليرة.

غرّد وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن عبر “تويتر”: “من البارحة وحتى الآن ١٢٠٠٠ متلقي للقاح لعمر ٥٠ عاماً وما فوق في حمل الأسبوع بهمّة المراكز والمتطوعين؛ وبدءًا من الآن سترسل ٤٢٠٠٠ دعوة على مدى ٤ أيام لمن هم دون ٣٠ عاماً وتسجل على المنصة منذ إطلاقها حتى ١٤ شباط. شكراً لكل من يضحّي من أجل أسمى القيم 

رد النائب جورج عطالله على النائب علي خريس عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “يخرس الخريس دهراً لينطق عهراً، دفاعاً عن نبيهه ملك الأرانب وشريك النصّ وشافط الصناديق وزلمة السوريين والمنقلب عليهم من سنة ٢٠١١ والمُسترضي لهم اليوم”.

غرّد النائب زياد أسود عبر حسابه على “تويتر”: “حملة النظريات السياسية والتطويعية للناس ضد الفيدرالية وتخويفهم منها وكأنها تقسيم للوطن، تنم عن حقد دفين ضد كل تحرر من طغيان سياسي ومالي وعددي وديني. عندما تحكم ترسي عدالة بالحقوق والواجبات، إلا إذا أردت أن تعيش على حساب غيرك وأن تخضعهم لمزاجك ولسطوة مناصفة أخرى”.

غرّد رئيس حزب “التوحيد العربي” وئام وهاب عبر “تويتر”: “حصاركم هو من أوصلنا إلى هذا الوضع. لذا سنأتي بالنفط من إيران وغير إيران. كنت أعتقد أن اللبنانيين الذين شجعوكم هم التافهون فتبين أنكم أتفه منهم. شكراً إيران”.

إتصل عميد المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن بوزير خارجية الفاتيكان المونسنيور بول ريتشارد غلاغر، شاكرا إياه على “الجهود التي يبذلها من أجل لبنان”، متمنيا عليه نقل شكره لقداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس لدعوته رؤساء الطوائف المسيحية في لبنان “الذي يعيش في ظروف مصيرية يحتاج فيها الى دعم الدول الشقيقة والصديقة وفي مقدمها دولة الفاتيكان”.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “تحالف السلطة والبنك المركزي والمصارف يستمر بالاستقواء على صغار المودعين… فبعد حجز مدخراتهم، ها هم يعمدون إلى تقييد أو تقنين سحوباتهم بالليرة اللبنانية، على أمل أن يضخ هؤلاء ما استطاعوا الاحتفاظ به من العملة الصعبة،
لكي تذهب إلى الصيارفة، ومن خلالهم إلى المصارف أو الخارج. جريمة؟!”.

غرد نائب حركة أمل النائب “علي خريس” عبر “تويتر” قائلا:

من نكد الدهر ان يتحدث التيار الوطني الحر عن الفساد، انتم اساس الفساد في البلد، عندما يذكر مصطلح الفساد أمام اي لبناني يتبادر الى ذهنه صفقاتكم في وزارة الطاقة، من الواضح ان همكم الوحيد هو ترويج السيناريوهات الإعلامية السخيفة، وبالمناسبة مكافحة الفساد تبدأ من الفاسد ميشال عون.