محلي

“لبنان ينهار والارتطام الكبير بات وشيكاً بإشراف تحالف مافيا السلاح والمال. نهبوا أموال الناس وقمعوهم وأذلوهم وسلبوهم

نفذ ناشطون في الحراك الشعبي مسيرة راجلة وعلى الدراجات النارية، جابت شوارع مدينة طرابلس، احتجاجا على تفلت سعر صرف الدولار وتنديدا بالأوضاع المعيشية والاقتصادية المتردية

التقى مدير عام هيئة “أوجيرو” عماد كريدية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.

أعلنت أوجيرو عبر “تويتر” أن “الضغط الكبير على مولدات الطاقة الكهربائية الخاصة بأوجيرو، والذي يعود سببه للارتفاع غير المسبوق بساعات التقنين الكهربائي، أدى إلى تعطل عدد من تلك المولدات، وتبعا لذلك إلى توقف خدماتنا لصالح المشتركين في المناطق التالية: كفرحتا/ كفريا وضهر لاسين وعنايا ولحفد وزفتا/النميرية والدامور/المشرف وخلدة”.

تنطلق غدا الجمعة في الجامعة اللبنانية حملة التلقيح ضد كورونا بلقاح “فايزر”. وستبدأ الحملة من مدينة رفيق الحريري الجامعية الساعة التاسعة صباحا، حيث سيتم افتتاحها بتلقيح الأساتذة والموظفين في كلية طب الأسنان وطلاب كليتي الصحة والصيدلة في المركز الصحي الجامعي.

نفذ وزير الصحة العامة في حكومة تصريف الاعمال الدكتور حمد حسن حملة دهم شملت ثلاثة مستودعات للمستلزمات (غسيل الكلى) والمغروسات الطبية والكواشف المخبرية، في كل من الصنائع الحمرا والأشرفية وسن الفيل.

سأل النائب ابراهيم كنعان: “أين اللامركزية الإدارية الموسعة بعد 31 سنة على اتفاق الطائف؟ فهل هو لائحة طعام يأخذ البعض منه ما يرغب كصلاحيات رئاسة الجمهورية والديموقراطية التوافقية والحكم بثلاثة رؤوس، وتترك الإصلاحات البنيوية حبرا على ورق؟”.

أكد الرئيسالفرنسي إيمانويل ماكرون أننا “نريد حكومة إصلاح في لبنان ونتمسك بخارطة الطريق التي اقترحتها”، مضيفًا: “سنواصل العمل للدفاع عن خارطة الطريق بشأن لبنان”.

استقبل رئيس حزب “الحوار الوطني” النائب فؤاد مخزومي في مكتبه بوسط بيروت، بحضور مستشارته السياسية الدكتورة كارول زوين، السفيرة الفرنسية آن غريو، يرافقها المستشار الإعلامي جان هيلبرون، وبحث معها في الأوضاع المحلية والإقليمية والدولي.

ردا على مصادر بيت الوسط التي تحدثت عن تنصيب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل نفسه رئيسا للجمهورية واعتبارها أن الشائعات التي يبثها باسيل وفريق رئيس الجمهورية من ان الحكومة تتشكل في البياضة، هي محاولة ساذجة لتكريس اعراف من المستحيل أن يسير بها الرئيس سعد الحريري”، اسفت اوساط قصر بعبدا عبر “المركزية” للطريقة التي يتبعها بيت الوسط في ادارة الملف الحكومي والتي تُظهر بما لا يرقى اليه شك ان الرئيس المكلف تخلى عن دوره في التشكيل ويبحث عن حجة لعدم ابصار الحكومة النور، فيوجه سهامه الى مبادرة الرئيس نبيه بري ويطلق النار في اتجاهها، ما يعني عمليا ان جدار الممانعة الذي يحول دون التشكيل ما زال قائما حتى اللحظة، وان توجيه الاتهام الى بعبدا والتيار الوطني الحر تارة بالتمسك بالثلث المعطل واخرى بالوزيرين المسيحيين ما هو الا ستارة لتغطية عجزه او عدم قدرته او رغبته بالتشكيل ومحاولة هروب الى الامام للتعمية على الحقيقة اما خوفا من وضع داخلي يخشى ان ينفجر في وجهه او من شيء ما في الخارج.