محلي

نظمت شبكة المجتمع المدني للتحول الرقمي في لبنان، قبل ظهر اليوم، ندوة لمناسبة “اليوم العالمي لمهارات الشباب”، شارك فيها وزير الصناعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عماد حب الله عبر تقنية الزوم.

رأى رئيس اللجنة الوطنية للقاح ضد كورونا الدكتور عبد الرحمن البزري أنّ “هناك حالة إنفصام تام بين مختلف أركان الطبقة السياسية، وبين مطالب الناس المعيشية والحياتية، وبين ما يهدد البلاد من خطرٍ حقيقيٍ آني ومستقبلي”.

اندلع ظهر اليوم الجمعة حريق كبير في منطقة الشربينات في بلدة بينو، طاول مساحة كبيرة من اشجار الصنوبر واشجار حرجية اخرى.

استقبل الرئيس سعد الحريري في “بيت الوسط” السفير القطري محمد حسن جابر الجابر في زيارة وداعية بمناسبة انتهاء مهامه في لبنان، وتخلل اللقاء عرض آخر المستجدات والأوضاع العامة والعلاقات الثنائية بين البلدين.

غرّد رئيس حزب “القوّات اللبنانيّة” سمير جعجع على حسابه الخاص عبر “تويتر”، قائلاً:”فخامة رئيس الجمهوريّة: أين أصبح التدقيق الجنائي بعد مرور 6 أشهر على إقرار قانون رفع السريّة المصرفيّة بما يتعلّق بالتدقيق الجنائي؟”.

غرّد الوزير السابق ألان حكيم عبر “تويتر”، وكتب: “أتعجب من أنصار و محازبي أفرقاء التسوية الذين يؤمنون بزعمائهم حتى الساعة بالرغم من فشلهم الزريع أو فسادهم الواضح، في السياسة لا يحدث شيء عن طريق الصدفة أو الظرف، وإذا حدث ذلك يمكنك الرهان أنه كان مخططاً له. الله لا يسامحكن”.

رأى رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب المستقيل سامي الجميل أنه “طالما أن حزب الله يسيطر على البلد، لن نتمكن من إنقاذه”، مشددا على أن “المنطومة غير قادرة على إنقاذ لبنان ولا حتى على التفاهم مع نفسها”.

لفت النائب هادي حبيش الى أن “رئيس الحكومة المُعتذر سعد الحريري فشل في تشكيل الحكومة على مدى 9 أشهر”. 

وأشار الى أنها “ليست المرة الاولى التي يتم تخطي بها الطائفة السنية في مسألة تشكيل الحكومات والبلد والشعب أصبحا في مكانٍ ثانٍ وسط الإنهيار وهو أسوأ ما قد يصل شعباً اليه”.

غرّد النائب إيدي معلوف عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “حط اللوم على جعجع لأنو ما خسر تلفون قبل استقالة وزرائه من الحكومة، وكأنو هوي تشاور أسبوعين مع شركائه، بنفس الحكومة، قبل ما يقرر يستقيل من رئاستها. الجمل ما بشوف حردبتو”.

حذّر رئيس المجلس الثقافي للبنان الشمالي الكاتب صفوح منجّد من مغبة تطيير المساعدات وفرص الدعم التي كان لبنان موعودا بها لاسيما الأوروبية منها وذلك بنتيجة إتساع نطاق كرة النار والفراغ المحتمل على صعيد التكليف وإختيار شخصية سياسية لتشكيل الحكومة اللبنانية العتيدة، كل ذلك في ضوء الأحداث والتطورات التي دخل لبنان في “أتونها” الأمني والتدهور الإقتصادي الذي باتت تشهده كافة المناطق اللبناينة، وحيث أنّ أكثر من جهة أوروبية بدأت تعلن تراجعها عمّا وعدت به من دعم للبنان لتضميد جراح اللبنانيين ولملمة أوضاع البلد ومآسيه المعيشية والإقتصادية.