محلي

علّق عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب علي حسن خليل في بيان، على العدوان الإسرائيلي، فقال: “مرة جديدة يتعرض الجنوب لعدوان إسرائيلي صارخ على السيادة الوطنية اللبنانية تسلل تحت جنح الليل، في انتهاك سافر للقرارات الأممية وضرب بعرض الحائط للمواثيق الدولية”.

صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، البيان الآتي:

غرّد وزير الصناعة عماد حب الله عبر “تويتر”، قائلاً: “خلافا لأي كلام او تفسير آخر، زيارة العمل التي اقوم بها في موسكو هي زيارة وزارية صناعية بامتياز وهي استكمال لمساعٍ وزارية بالتوافق والتنسيق مع دولة رئيس الحكومة الدكتور حسن دياب”.

غرّدت وزيرة الاعلام منال عبد الصمد نجد عبر “تويتر”، قائلةً: “في وقت يتوقع فيه العالم نمو 6 في المئة في الناتج المحلي الإجمالي GDP في 2021، لبنان يتخبط بانكماش اقتصادي غير مسبوق وصل إلى 25 في المئة في 2020 (المصدر IMF) ولا بوادر أفضل بـ 2021. المفتاح لنمو اقتصادي قوي ومستدام هو مشاريع إصلاحية وإنمائية وسياسات مالية ونقدية سليمة. خلينا ننقذ اقتصادنا”.

قالت نائبة مدير المكتب الإعلامي لـ”اليونيفيل” كانديس آرديل انه “في وقت مبكر من فجر هذا اليوم، سمع جنود حفظ السلام التابعون لليونيفيل انفجارات قوية بالقرب من صور ومرجعيون والمحمودية. ولاحقا أكد الجيش الإسرائيلي أنه شن غارات جوية على ثلاثة مواقع في جنوب لبنان”.

غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر”، قائلاً: “للتذكير فقط كون ذاكرة البعض انتقائية. بعد الانفجار بيوم واحد كنت اول من طالب بلجنة تحقيق دولية لكن الحكومة رفضت. وبهذا السياق فإن الدول التي اجتمعت بالامس في باريس تستطيع تقديم برأيي المعلومات الكافية حول الموضوع ومن استقدم مواد النيترات واستخدمها الا اذا لعبة الامم اكبر”.

عقدت وزيرة العدل في حكومة تصريف الأعمال ماري كلود نجم، في حضور المديرة العامة لوزارة العدل القاضي رلى شفيق جدايل إجتماعا مع القضاة المتدرجين الذين صدر قرار إلحاقهم بوزارة العدل بعد تخرجهم من معهد الدروس القضائية، وعددهم 35 قاضيا.

يستمر اندلاع الحرائق، لليوم الرابع على التوالي، في غابات منطقة وادي جهنم الفاصلة بين منطقتي عكار والضنية في خراج بلدات القمامين وحرار ومشمش، ووصلت النيران الى محلة راس القنزوح عند تخوم غابة ارز القلة الشهيرة والاهم في هذه المنطقة.