محلي

بعد مرور عام على انفجار مرفأ بيروت، الذي أدى إلى تفاقم الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتدهور أصلاً، لا يزال اللبنانيون يواجهون العديد من الحاجات الإنسانية الملحة، ولا زالت فرنسا تواصل حشدها لتقديم المساعدات.

غرّد الأمين العام لتيار “المستقبل” أحمد الحريري عبر حسابه على “تويتر”: “4 آب تعليق الحصانات، أول العدالة”.

غرّد النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على “تويتر”، قائلًا: “نحيي ٤ آب بحزنٍ وصلاةٍ وغضب، (وصدق من قال نجا من مات ومات من نجا) ونتابع مؤتمر باريس، فنشكر الدول المانحة، كما شكرنا في السابق دولاً كثيرة.”

غرّد وزير الإتصالات في حكومة تصريف الأعمال طلال حواط في ذكرى 4 آب عبر “تويتر”، قائلاً: “رغم كل الأسى والحزن على الفاجعة وفداحة ما حدث في انفجار مرفأ بيروت، الا انني أمل ان يكون ٤ آب “السبب المباشر” لعملية شفاء الوطن ونهوضه من مصائبه الأليمة، وذلك لا يتحقق إلا عبر تحقيق العدالة ليس فقط في قضية انفجار المرفأ إنما كل الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب اللبناني ولبنان”. 

حصل موقع mtv على وثيقة تشير إلى استعدادات أمنية على أعلى المستويات للتصدي لأي أعمال شغب قد تعقب القداس في ذكرى انفجار مرفأ بيروت.

أعلنت النائبة المُستقيلة بولا يعقوبيان على حسابها عبر “تويتر”، عن “توقيف الناشط ايلي هيكل واقتياده الآن من قبل الجيش الى ثكنة صربا”.

غرّد اللواء اشرف ريفي عبر “تويتر” في ذكرى انفجار مرفأ بيروت قائلا: “اليوم ٤ آب ٢٠٢١، ذكرى مرور سنة على جريمة العصر، جريمة ضد الشعب اللبناني، جريمة ضد الإنسانية. إنه يومٌ آخر، إنه يومٌ مختلف عن الأيام العادية، ليكن يوم العدالة، ليكن يوم الشهادة، ليكن عيد الشهداء، ليكن يوم السيادة والحرية للبنان الوطن”.