محلي

جاء في جريدة الأنباء الإلكترونية:

تؤكّد مصادر مطّلعة أنّ ما يجري في الجنوب هو تثبيت لمعادلة ضربة مقابل ضربة، والحفاظ على قواعد الاشتباك من دون الدخول في معارك طويلة ولا مواجهات عسكرية. فالاتصالات المحلية والدولية بدأت للملمة ذيول ما جرى ولاحتواء أي محاولة للتصعيد.

غرّد رئيس “حركة التوحيد” الوزير السابق وئام وهاب عبر “تويتر”، قائلاً: “كل المناطق متداخلة والمصالح مشتركة ما نتمناه من الجميع الهدوء ووقف التصعيد والتحريض ونحن نقف وراء موقف مشايخ البياضة. وأدعو الجميع إلى إلتزام موقف البياضه. لا ننسى طربية العنز أوّل شهيد هو إبن حاصبيا”.

“بلغ حجم التداول على منصة “Sayrafa” لهذا اليوم مليون ومائتان ألف دولار أميركي بمعدل 15650 ليرة لبنانية للدولار الواحد وفقاً لأسعار صرف العمليات التي نُفذت من قبل المصارف ومؤسسات الصرافة على المنصة

ذكرت بعض وسائل الاعلام المحلية والعربية أن جيش الاحتلال الاسرائيلي نفذ غارات وأطلق قذائف على المناطق التي انطلقت منها صواريخ المقاومة الاسلامية صباح هذا اليوم.

يتجه لبنان نحو المجهول مع تزايد الأزمات السياسية والاقتصادية والامنية، وفي المقابل تتصاعد الضغوط الغربية للدفع الى تشكيل حكومة يمكنها بدء الإصلاحات المطلوبة في مؤسسات الدولة التي تعاني من الفساد والهدر والسرقات، الامر الذي يترافق مع التلويح في فرض العقوبات… لكن هذا لن يؤدي الى حلحلة في العقد الماثلة حيث يتداخل العامل المحلي بالعامل الاقليمي لتبقى النتيجة صفر!

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء عصر اليوم الجمعة, انخفاضاً طفيفاً حيث تراوح ما بين 19600 و19700 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعد أن سجّل صباحاً ما بين 19950 و20000 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

اعتبرت السفيرة السابقة ترايسي شمعون أنّ “إطلاق الصواريخ في 4 آب محاولة لحرف الأنظار عن ذكرى انفجار مرفأ بيروت الذي يُعتبر “حزب الله” المتّهم الأكبر فيه”.