محلي

للعام الثاني على التوالي، مرت ذكرى أحداث 7 آب 2001 الشهيرة على وقع هول كارثة لم يتوقعها أحد من دولة وصل بها الاهمال واللامسؤولية والتغاضي والتعامي إلى حد الاقدام على تفجير شعب والاجهاز على عاصمة،  في لحظات… في 4 آب 2020.

جالت رئيسة دائرة الامتحانات الرسمية في وزارة التربية والتعليم العالي أمل شعبان، في مراكز التصحيح في الشمال، وتفقدت برفقة رئيس المنطقة التربوية نقولا الخوري ومسؤول الإمتحانات الرسمية في الشمال محمد حسون، مراكز التصحيح في كل من ثانوية المربي سابا زريق، مدرسة عدنان زكي درويش وثانوية أندريه نحاس.

أثنى العلامة السيد علي فضل الله على “الحكمة التي ردت بها المقاومة على العدوان الصهيوني على الأراضي اللبنانية وأثبتت حرصها على حماية هذا البلد وقوته وعلى سلامة اللبنانيين وأمنهم”.

غرد رئيس حزب الكتائب سامي الجميّل، عبر حسابه على “تويتر”، وقال: “‏بعد الحريق الكبير الذي يلتهم مساحات واسعة خضراء في منطقة النعص في بكفيا، أناشد المعنيين التحرك بأقصى سرعة ممكنة لضبط النيران التي تقترب من المنازل. كما أجريت اتصالا بقيادة الجيش التي تجاوبت بسرعة كبيرة وطلبت من العمليات اتخاذ التدابير اللازمة لاحتواء الحريق”.

غرّد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل عبر “تويتر”: “20 سنة على ٧ آب ٢٠٠١؛ ولا يوم كان بلا نضال وعذاب وقهر وتعب وظلم. حققنا الحرية والسيادة والاستقلال، وبقي علينا التغيير والاصلاح ليكون لبنان قوي! قد ما استهدفتونا واغتلتونا ما رح تقدروا تنالوا من عزيمتنا وارادتنا وكرامتنا، لأن ابطالنا، يلّي ما رح يتعبوا أو ييأسوا، هم كرامتنا”.

رأى أمين سر تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم، “ألّا أمل مع بقاء السلطة الحالية بحكومة إنقاذ وإصلاح”، معتبراً أن “انقاذ لبنان سهل ويمكن حل الازمات المالية من دون الاستدانة من أحد بمجرد قيام جمهورية حقيقية واصلاحات”.