محلي

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: “في ظل أزمة الدواء الخطيرة التي تقض مضاجع الناس، وغياب الأدوية الأساسية أو غلاء أسعارها إذا وجدت، معمل أدوية لبناني يتوقف عن الإنتاح بسبب انقطاع المازوت، واحتمال توقف معامل أخرى ومستشفيات بسبب النقص القاتل للمادة الحياتية. لعلّ المداورة الطائفية للوزارات ومحاصصة الحقائب هي الحل؟”.

نفى مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية ما ورد في جريدة “الشرق الاوسط” عن طلب الرئيس عون الحصول على ١٢ وزيراً من أصل ٢٤ في الحكومة. وشدد المكتب الإعلامي على أن هذه المعلومات وغيرها في المقال المذكور لا أساس لها من الصحة وهي مختلقة جملة وتفصيلاً وتهدف الى التشويش المقصود على التعاون القائم بين الرئيس عون والرئيس المكلف.

غرّد رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر “تويتر”، قائلاً: “ما فيك تطالب باستقالات جزئية لطاقم الحكم وإلا بتكون عم ترقّع.. إستقالة رئيس الجمهورية وحدها لا تكفي يجب الدفع باتجاه إستقالة رئيسي الجمهورية والمجلس.. ومن يحاول إستئثار مشهد المعارضة وهو لا يملك تاريخا بالنضال والمقاومة والتضحيات حتى لو اشترى آرمات أحزاب ودفع مال الفالصو بيبقى فالصو”.

غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب أنيس نصار عبر “تويتر”، قائلاً: “تقدمنا في تكتل الجمهورية القوية بعريضة من دولة رئيس مجلس النواب نطالبه فيها بعقد جلسة عامة للمجلس فورا للتصويت على رفع الحصانات حسب طلب المحقق العدلي. هذه هي الطريقة القانونية والاسلم والاسرع للوصول الى حقيقة ما جرى. لا داعي للتسويف والتضليل والهروب الى الامام. اليوم وليس غداً”.

غرّد اللواء اشرف ريفي عبر “تويتر” “الحملة التخوينية المقزِّزة على البطريرك الراعي تؤكد أن مشروع إيران هو الأخطر على لبنان، وأنه لا يفهم طبيعة البلد وتركيبته. نشدد مع بكركي على منع تحويل لبنان الى منصة لصواريخ إيران، ونطالب الجيش بمنعها فلبنان ليس صندوق بريد. كل الدعم والتحية لموقف البطريرك الراعي”.

غرّد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر”تويتر” “كنت اتسأل عن الجريمة التي ارتكبها البطريرك الراعي اذ ذكًر باتفاق الهدنة فانهالت عليه راجمات الشتائم من كل حدب وصوب. واذكر بالاستراتيجية الدفاعية التي ناقشناها مع الرئيس ميشال سليمان ثم اجهضت. يبدو انه ممنوع ان نناقش اي شيء خارج الادبيات لجماعة الممانعة. جو ديمقراطي بامتياز”.

أدلى الوزير السابق سجعان قزي بالتصريح التالي ردًّا على التهجم على غبطة البطريرك بشارة الراعي:

لو أدرك الّذين يتطاولون على غُبطةِ البطريرك الراعي أنَّ مواقفَه تَصُبُّ في مصلحتِهم قبلَ أيِّ مصلحةٍ أخرى، لتوقّفوا عن التهجّمِ واعتذروا. ولو أدركوا أيضًا أن البطريرك يَقلَقُ على أمنِ الجنوب وأهاليه قبلَ قلقِه على أيِّ مِنطقةٍ أخرى لخَجِلوا. لكنَّ من اقترَن بالولاءِ لدولةٍ أجنبية، والتزمَ تنفيذَ انقلابٍ على الدولةِ والنظامِ والميثاقِ والشراكةِ الوطنيّة، يُزعجُه الكلامُ البطريركيُّ اللبنانيُّ والوطنيُّ والصريح.

صدر عن اللواء أشرف ريفي الآتي:

ثلاث ضحايا في الشمال بسبب التهافت على المحروقات ومافيات السوق السوداء تجني الأرباح الفاحشة.

الأمن الاجتماعي في خبر كان والناس تُذلّ بحثاً عن الدواء والمحروقات والحاجات الأساسية للعيش، أما منظومة الفساد فمستمرة بالرقص على القبور.

شدّد وزير الصحة العامة حمد حسن على “ضرورة إبعاد الموضوع الصحي عن التجاذب السياسي ومزاجية القرارات والأهواء سواء من صانعي القرار المالي أم السياسي”، مؤكدا أنه “من غير الجائز أن يؤخذ الشعب رهينة لتحقيق أهداف سياسية”، مضيفا أن “اللعب بصحة المواطن يرتقي إلى حد ارتكاب مجزرة”.

صدر عن رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب البيان الآتي:

“تحلّ رأس السنة الهجرية، ولبنان يمرّ بأزمة وطنية عميقة تنعكس مشكلات اجتماعية ومعيشية وحياتية واقتصادية ومالية يدفع اللبنانيون ثمنها.
إني أدعو إلى أن تكون هذه المناسبة محطة لوقفة تكاتف وطنية في هذه المرحلة الخطيرة من تاريخ لبنان، بما يؤدي إلى نجاح الجهود لتشكيل حكومة قادرة على التعامل مع الأزمة العميقة في البلد.