محلي

وصل السيناتور الديموقراطي كريس ميرفي الى بيروت‬⁩ على رأس وفد من اعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين للعمل على الدفع باتجاه حلول للازمة السياسية والاقتصادية، وميرفي معروف بمواقفه المتشددة ضد حزب الله.

رأى عضو كتلة “الجمهورية القوية” النائب زياد الحواط أن “التيار الوطني الحر” و”حزب الله” لا يريدان إجراء الانتخابات النيابية، لانهما يتخوفان من خسارة الأكثرية النيابية التي تحمي وتغطي منظومة السلاح والفساد”، معتبرًا “أن عدم الاسراع في تشكيل الحكومة وإعادة تنظيم الاولويات فإن البلد آيل الى السقوط”، مؤكداً أن “عنوان المرحلة المقبلة يجب أن يكون أي لبنان نريد”.

لفت وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال طـارق المجذوب الى انه ” لا توجد عدالة في التعليم اونلاين ، والتشاور كان يحصل مع كل مكوّنات الاسرة التربوية”.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “سنبقى في الحزب التقدمي الاشتراكي، نتمسك بدولة الرعاية الاجتماعية، وبأولوية حماية الأمن الصحي والتربوي للمواطن اللبناني، وتحصين الحد الأدنى من العدالة وحسن توزيع الثروة… مساكنة النظام الطائفي والاقتصاد الحر المتفلت والفاقد للحس الوطني أثبتت فشلها وأثرها المدمر على الكيان”.

الجمهورية

توقفت مصادر مطلعة على أجواء بعبدا، في ردّ متأخّر على مضمون مقابلة الرئيس المكلّف نجيب ميقاتي قبل ايام عبر قناة “الحدث”، عند قول الرئيس المكلّف فيها “انّ رئيس الحكومة هو الذي يتعرّض للمحاسبة في مجلس النواب، وهو بالتالي المسؤول عن تشكيلها، وعليه اختيار الوزراء ليشاركوه المسؤولية”. فرأت في هذا الكلام “تناقضاً ظاهراً لمواقف اخرى تنمّ عن شيء ما”.

رحّب عضو تكتّل “لبنان القوي”، إدغار معلوف، بكل شخص يقوم بأي مبادرة لفكفكة العقد وتسهيل تشكيل الحكومة، إلّا أنّه أكّد أنّ، “القرار النهائي هو لدى الرئيسين عون وميقاتي”.

غرد مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتور فراس أبيض عبر “تويتر”: “أي جهد ذاتي تبذله أي مؤسسة استشفائية أو صحية لضمان استمراريتها وجهوزية اطقمها الطبية والتمريضية هو جهد يثنى عليه، لكن ذلك يطرح في نفس الوقت الاسئلة حول الدور المطلوب من الجهات المسؤولة لتوفير الظروف المناسبة لاستمرارية القطاع الصحي وسط أزمة خانقة. هل من مجيب؟”.

لفت عضو تكتّل الوسط المستقل، النائب علي درويش إلى أن “هناك مسافة تفصل عن تشكيل الحكومة، إذ بعض النقاط لم تُحل بعد، وهي عرضة للبحث بين الرئيسين، أما اختراقها وحلّها فيعني الوصول إلى خط النهاية”.

الجمهورية

في ردّ متأخّر على مضمون مقابلة الرئيس المكلّف نجيب ميقاتي قبل ايام عبر قناة “الحدث”، توقفت مصادر مطلعة على أجواء بعبدا عند قول الرئيس المكلّف فيها “انّ رئيس الحكومة هو الذي يتعرّض للمحاسبة في مجلس النواب، وهو بالتالي المسؤول عن تشكيلها، وعليه اختيار الوزراء ليشاركوه المسؤولية”. فرأت في هذا الكلام “تناقضاً ظاهراً لمواقف اخرى تنمّ عن شيء ما”.

الجمهورية

على خط الملف الحكوميّ، فإنّ هذا الأسبوع بحسب مصدر رفيع متابع لهذا الملف، يفترض ان يتبين فيه الخيط الاسود من الابيض لجهة إخراج التشكيلة الوزارية من حالة المراوحة و”الفيتوات المتبادلة”