محلي

هنأ مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، في بيان، رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي بتشكيل الحكومة، وتمنى له التوفيق والنجاح في تحقيق النهوض بالبلد اقتصاديا واجتماعيا ومعيشيا وتنمويا، وتفعيل عمل المؤسسات الرسمية للقيام بمهامها لخدمة المواطنين، وتنفيذ الإصلاحات في شتى المجالات.

قال وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”، إن ملف التربية والتعليم من أولويات الحكومة الجديدة، التي أتت في وقت تعيش به القطاعات الحيوية في لبنان العديد من الأزمات.

غرّد النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “يجب ألا توضع عراقيل في وجه حكومة الرئيس ميقاتي،مهما كانت التبريرات لأن وقف الانهيار والبدء بالاصلاحات وخطوات الانقاذ الاقتصادي والنقدي والاجتماعي والصحي والتربوي وغيرها والمفاوضات مع المجتمع الدولي والعمق العربي، تتطلب دقة في الخطط وسرعة في المبادرة. مطلوب وقف الشحن الطائفي”.

أقدم مجهولون عند مفترق بلدة الحصنية على طريق عام العبدة – حلبا على توقيف واحتجاز صهريج محروقات محمل بمادة البنزين، كانت وجهته بلدة البيرة وقرى الدريب الاوسط، وتمت مصادرة حمولته ونقلها الى مكان غير معروف.

غرّد رئيس حركة التغيير إيلي محفوض عبر “تويتر”: “بعدما أنهكت إيران لبنان مستعملة ورقة تشكيل الحكومة والتي أفرجت عنها في بازاراتها تارة مع الفرنسي وتمهيدًا مع الأميركي عشية العودة الى الملف النووي مع تقاطع التقاء مصالح داخلية حيث فريق عون نال مبتغاه وكذلك حزب الله الماسك والقابض وبالتالي فإن أي فراغ محتمل سيكون في مصلحة الفريقين”.

كتب وزير الصحة ومدير مستشفى رفيق الحريري فراس الأبيض في تغريدةٍ على حسابه عبر “تويتر”: “تحمل المسؤولية وقت الأزمات واجب تجاه الوطن والمجتمع، وهي أمانة يسأل عنها أحدنا دنيا وآخرة”.

الجمهورية

بمعزل عن التوزيعة الحكومية الجديدة ونوعيّة الوزراء الذين ضمّتهم، فإنّ كلّ المعنيين بها، يتجاوزون الخلفيات السياسية التي سمّت هؤلاء الوزراء، و يعتبرون أنفسهم رابحين فيها، مع تأكيدهم على أنّها حكومة متوازنة لا ثلث معطلاً فيها لأيّ طرف، مع أن ثمّة غمزاً في اوساط سياسية معنية بالحكومة، تحدّثت عن أثلاث مقنّعة داخلها، مفترضة وجود من يسمّون “وزراء ملوك” ضمن هذه التشكيلة.

لفتت مصادر معنية بالحكومة الجديدة لـ”الجمهورية”، الى انّ “الحكومة وبالمقياس الزمني، شُكّلت في فترة قصيرة قياسية، أي أقل من 50 يوماً، وهي فترة تُعدّ من الأقصر في تاريخ تشكيل الحكومات في لبنان، حيث نجح الرئيس ميقاتي في ما فشل فيه آخرون، وأخرج حكومة ضمن الهامش الزمني الذي وضعه لنفسه فور تكليفه تشكيل الحكومة في 26 تموز الماضي. وبصيغة يعتبرها فريق عمل متجانساً وقادراً على التصدّي للمرحلة المقبلة، والشروع في وضع العلاجات اللازمة للأزمة”.

غرّد رئيس “حركة الاستقلال”، النائب المستقيل ميشال معوّض، عبر حسابه على ” تويتر”، قائلاً: “مع احترامنا لبعض الأسماء على الصعيد الشخصي، تشي الحكومة الجديدة، بأكثرية أسمائها والأهم

‏