محلي

غرد النائب فريد هيكل الخازن على “تويتر” وكتب: “اعلم تماما أن الجرح كبير ولكن لا بدّ من العودة الى لغة الاعتدال والحوار لانّها السبيل الوحيد الذي يحمي لبنان بكافة طوائفه”.

عرض وزير الدفاع موريس سليم مع كل من وزيري المهجرين عصام شرف الدين والصناعة جورج بوشكيان لأطر التعاون مع وزارة الدفاع، “بما يصب في اطار تفعيل نواحي التعاون المشترك”.

أشارت مصادر مطلعة لـ “الجمهورية” إلى أن من يتابع حركة صندوق النقد ومواقف يثبت له بما لا يقبل الشك ان المؤسسة الدولية مهتمة ومستعجلة لمدّ يد العون الى لبنان، فور جهوز خطة التعافي الموعودة. لكن حماسة الصندوق لا تعني ان الوصول الى اتفاق بات على قاب قوسين أو أدنى، ذلك ان عناوين الخطة الموعودة لم تظهر بعد. وبالتالي، ليس واضحا بعد كيف سيتم تجاوز الثغرات القاتلة التي تضمنتها الخطة التي أقرتها الحكومة السابقة

شدّد ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي ابو شقرا, على أن “الارتفاع الجنوني لاسعار البنزين اليوم ضربة موجعة للمواطن ولاصحاب المحطات”.

وفي حديث لـ “صوت لبنان 100.5”, أضاف: “راتب المواطن اصبح بقيمة اربع صفيحات من البنزين ولا علم لدينا على اي سعر للدولار وضع الجدول وكان يجب تقسيم هذا الارتفاع على دفعات”.

غرّد رئيس حركة التغيير ايلي محفوض عبر “تويتر”: “لم تعد الاستراتيجية الدفاعية تجدي ولا البحث في أي من عناوينها التفاوضية فالتطورات العسكرية التي تسلكها الميليشيا في لبنان باتت تستوجب إجتثاثًا لكل منابع تمويلها وتشغيلها وتحريضها على الإستقرار المجتمعي اللبناني ولولا وعي وجهوزية الجيش في غزوة عين الرمانة لكان وقع المحظور”.

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية: 

يلتئم مجلس القضاء الأعلى الخميس للاستماع إلى القاضي طارق البيطار.

ولفتت مصادر قضائية إلى أنّ “لا صلاحيات لهذا المجلس في هذه القضية

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:

أشار عضو كتلة التنمية والتحرير النائب علي خريس، إلى أنّ “الموعد الجديد للانتخابات النيابية يقع ضمن المهلة الدستورية الواجب إجراء الانتخابات خلالها، وبالتالي ما من خرق دستوري، ونحن ندعم هذا الأمر”.

أكّد عضو تكتّل “الجمهورية القوية”، النائب زياد الحوّاط، أنّ “القوات اللبنانية ليست متّهمة في موضوع حادثة الطيونة”، مشدّداً على أنّ “أحكام واتهامات الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله لا تعنينا”.

غرد النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “اننا مستمرون في مواكبة أجيالنا الواعدة ومساعدتهم على تحقيق طموحاتهم وتطوير مهاراتهم لمواكبة الاقتصاد الرقمي العالمي القائم على التكنولوجيا من أجل توفير فرص عمل لائقة لشبابنا من لبنان وإلى العالم”.