محلي

شارك وزير الشباب والرياضة الدكتور جورج كلاس في حفل افتتاح “بغداد عاصمة الشباب العربي”، برعاية رئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، ممثلا بوزير الشباب والرياضة عدنان درجال، في حضور عدد من وزراء الشباب والرياضة العرب، في قاعة الشعب المفتوحة في العاصمة بغداد.

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “بتاريخ 30 /10 /2021 اعتبارا من الساعة 6.33 ولغاية الساعة 8.40، تم تسجيل خرقين بحريين معاديين للمياه الإقليمية اللبنانية قبالة رأس الناقورة، لمسافة أقصاها حوالى 314 مترا. تتم متابعة موضوع الخرقين بالتنسيق مع قوات الأمم المتحدة الموقتة في لبنان”

غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النئب أنيس نصار عبر “تويتر”: “كفاكم قردحة. بتنا أمامَ مسلسلٍ سياسي متهوّر، ينسجُ خيوطَ حلقاتِهِ مخطّطٌ إرهابي لاستهدافِ دول الخليج وعلى رأسها السعودية. دعم الحوثيّين، الغبتاغون، الاتهامات السياسية، وزراء بالجملة “كل ما دق الكوز بالجرة” يتنطّحون ويطلقون رصاص كلماتهم الممنوعة في الدبلوماسية السياسية”.

جاء في “القبس”:

أعلنت مصادر مطلعة لـ”القبس” أنّ “الأزمة مع لبنان تتخطى تصريحات قرداحي التي لم تكن سوى محطة من مسار طويل من التراكمات التي شابت العلاقات اللبنانية ــــ الخليجية، حيث لم يستطع لبنان الرسمي تنفيذ أيٍّ من تعهداته السابقة حول سياسة النأي بالنفس عن الصراعات الإقليمية أو وقف تهريب المخدرات”.

جاء في “الأنباء”: 
اعتبر عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب أنيس نصّار، في حديثٍ مع “الأنباء” الإلكترونية أنّ الدول الخليجية، وتحديداً السعودية ضاقت ذرعاً من هذه المواقف المعلنة غير المسؤولة، لافتاً إلى أنّ ما يُفهم من كلام فرنجية في بكركي أنّه يرفض أن يقدّم هديةً مجانيةً للرئيس ميشال عون، ولهذا السبب يرفض استقالة قرداحي، سائلاً: “هل الاستقالة تحلّ المشكلة؟ ومن يضمن عدم تكرار الخطأ نفسه؟”

جاء في “الأنباء”:
أشار الوزير السابق مروان حمادة عبر “الأنباء” الإلكترونية إلى أنّه كان ينبغي على وزير الإعلام أن يستقيل، ويعلن أنّه لم يكن يقصد بكلامه الإساءة للسعودية، كما أنّ الرئيس نجيب ميقاتي لم يُحسِن إدارة مسألة بهذه الخطورة، وقد اعتبرها نتيجة تراكمات و”قلوب مليانة”، مقلّلاً من أهمية عدم استقالة قرداحي التي كانت متوقّعة من بكركي، وذلك لأنها يجب أن تكون من مكان آخر.

رأى عضو كتلة “المستقبل” النائب بكر الحجيري، أنّ “لبنان أسير السياسات المعادية للدول العربية، وفي قبضة فريق مسلح خارج عن الشرعية والدستور والقوانين المرعية الاجراء، ومدمر للعلاقات اللبنانية ـ الخليجية، إلّا أنّ المصيبة الأكبر والأعظم، تكمن بتحالف العهد مع هذا الفريق دون حدود أو حساب، الأمر الذي أدى إلى عزل لبنان عربياً، وإلى إنزاله من على سلم الإهتمامات والأولويات الدولية”.

أكّد جيري ماهر المستشار الإعلامي لرجل الأعمال الشيخ بهاء

وجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان، “كلمة أخوية للمملكة العربية السعودية بكل صدق ومحبة ونصيحة”، وقال: “المنطقة ممزقة والعرب في قلب العاصفة، والمزيد من التمزيق يعني مزيدا من الكابوس الذي يطحن العرب، والرياض كانت جزءا من الحلول اللبنانية، فلا نريدها خصما للبنان. ونحن شيعة لبنان وقواه الوطنية نصر على سعودية بحجم (واعتصموا بحبلِ الله جميعا ولا تفرقوا) والاعتصام جمع وشراكة وعون ودرء فتنة

اعتبر رئيس كتلة “​الوفاء للمقاومة​” النائب ​محمد رعد​، في كلمة له، أن “اليوم نعالج ازمة افتعلت مع احد دول المنطقة التي شنت حربا ظالمة على شعب دولة عربية اخرى وهزمت، فهي تنتقم لهزيمتها من لبنان الذي وقف شعبه المقاوم ليؤيد حق شعب مظلوم اعتدي عليه طوال 8 سنوات ودمرت بلاده من اجل ان يخضغ ويرضخ، فما خضع وما رضخ، وأحد وزراء هذه الحكومة قبل ان ينتسب الى الحكومة اطلق تصريحا يؤيد حق الشعب اليمني في مناهضة