محلي

بمزيد من الحسرة والألم، يواصل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الرثاء والمناجاة على أطلال حكومته “الهامدة”، معتصماً بحبل الصبر والأمل لإعادة بث الروح فيها بعدما كتم الثنائي الشيعي أنفاسها ووأدها تحت أنقاض انفجار المرفأ وحرب اليمن، فجدد بالأمس الدعوة إلى تحرير مجلس الوزراء “والإسراع في

للمرة الأولى منذ عودته من قمة المناخ في غلاسكو، التقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وزير الإعلام جورج قرداحي في منزله، بعيداً عن الإعلام. 

شتاءٌ قاسٍ بانتظار اللّبنانيين هذا العام. لا تدفئة في ظلّ ارتفاع أسعار وسائلها وأسعار المازوت والحطب. لا “كهربا دولة” ولا مولّدات إذ يعمد عدد كبير من أصحابها الى اعتماد التّقنين

لا تزال الصالونات السياسية تضجّ بالأحاديث والتحليلات حول الخطوات المرتقبة في الإنتخابات النيابية المقبلة لبعض القوى الاساسية. وإذا سارت الأمور على نحو إيجابي

تعيش البلاد على وقع اللاقرار. وتتنقل من إضاعة للوقت الى تمييع وتسويف ومماطلة وإرجاء للحسم. كلّها إشارات لا صحيّة على أننا في دولة

على الرغم من سوداوية المشهد اللبناني، يتصرّف رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على أنّ الفرصة لا تزال متاحة للجم الانهيار والحدّ من تداعياته. لا يبالغ النائب الطرابلسي في توقعاته ولا في قدرة حكومته على انجاز الكثير من المشاريع نظراً لتعقيدات

يكشف الوزير السابق اللواء أشرف ريفي، بعض من مراحل الأزمة السياسية والأمنية والمالية، والرجل بحكم عقله الأمني وأبعاده الإستراتيجية، يضيء على جوانب من الأزمات المحيطة بالبلد، قائلاً ل”ليبانون ديبايت”، أنه لا بد من نهاية للأزمة التي يعيشها

‏فقدت طرابلس إبنها البار الحاج يوسف عبدالجواد الخوجة رجل الأمن الذي تعامل مع الناس باحترام ومحبة.

اتخذت إدارة مدرسة ببنين الرسمية للبنات، في عكار، قراراً، بعد إبلاغ الجهات الرسمية المعنية، بإقفال المدرسة ابتداء من يوم غد الخميس، وذلك تخوّفاً من بعض الأشخاص المخالطين، كإجراء اخترازي لمنع انتشار فيروس كورونا، في حين لم يُعلَن بعد عن أعداد الإصابات المسجّلة في المدرس

أوضح أمين سرّ تكتل “لبنان القوي” النائب ابراهيم كنعان في لقاء متني، انه “نعاني من مشاكل كيانية وجودية ولكن الإرادة صلبة للتعاون على تخطي الصعوبات”.