محلي

تعتقد مصادر متابعة أن التسريبات المتعلقة بأن رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري لن يشارك في الانتخابات قد تكون مقصودة وتحمل رسائل واضحة خصوصاً أنها صدرت في أكثر من وسيلة إعلامية،

يمكن القول بوضوح إنّ سوريا خرجت من لبنان عام 2005 ولكنّ حضورها السياسي لا يزال موجودًا. خفت في سنوات اتهامها باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وعاد وتم تفعيله بعد صمت آلة الحرب على أراضيها. 

حذّرت جهات نقابية من ألاعيب جديدة لأصحاب محطات المحروقات لافتعال أزمات متنقلة، كلما لاحت بوادر أزمات عامة، وفقاً لأسرار “اللواء”.

اندلع خلاف بين شركتَي «ألفا» و«تاتش» وتجار بطاقات «تشريج» الخلوي، حول طريقة تسديدهم المستحقات عليهم إلى شركتَي الهاتف المملوكتين من الدولة. فالتجار يقبضون من الزبائن نقداً بالليرة، ويدفعون للدولة بالشيكات.

باختصار، لن تنفع في الوقت الراهن سياسة تدوير الزوايا التي ينتهجها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لإعادة إحياء حكومته. ففي بعض المحطّات، يكون من غير المجدي الاحتكام إلى قاعدة إمساك العصا من وسطها، ولا بدّ من موقف واضح وصريح وقرار حازم. أقلّه هكذا ينظر الثنائيّ الشيعيّ إلى الملفّ الحكومي

قدم وزير الدفاع في البيرو والتر إديسون أيالا غونزاليس استقالته، وأصبح بذلك ثاني وزير يترك منصبه في الأسبوع الأخير.

يحاول أصحاب المهن في عكار الإستمرار رغم واقعهم الصعب والمرير، وذلك على قاعدة مكرهٌ أخاك لا بطل. إذ ليس أمامهم أي خيارات أخرى إذا ما قرروا التوقّف عن متابعة أعمالهم؛ سوى البقاء من دون أعمال ومصاريف وأموال.

غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: “آن الأوان لتجتمع الحكومة، وتنظم الخلافات حول الملفات العالقة، لحين إيجاد المخارج، لأن أزمتنا مع الخليج، ومحنة المواطن في عيشه الكريم، في حال تأخرت المعالجات، ستزيد من عزلتنا وفقرنا، وستفتح الساحة على تفلت أمني متزايد بفعل العوز والمرض والإحباط…”.

يُتابع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي الملفات الوطنية الكبرى، ويحاول ملء الفراغ الذي تُسبّبه “الخفّة” في تعاطي المسؤولين مع مصالح الشعب.

كشفت مصادر واسعة الاطلاع أنّ وزير الاعلام جورج قرداحي على موقفه لجهة رفض الاستقالة عن خطأ لم يرتكبه خلال تولّيه وزارة الاعلام.