محلي

رأى ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا أننا “نتجه نحو المجهول والوضع صعب”، قائلاًُ: سبق وحذّرنا بأنّ الـ10 في المئة التي ستُدفع بالدولار ستؤدي إلى رفع سعر البنزين والمازوت”. 

استقبل وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام المولوي، في النائب الرسولي اللاتيني في بيروت المطران سيزار آسيان، وتم عرض للأوضاع العامة في لبنان.

جدد البابا فرنسيس تعلقه بلبنان واللبنانيين وبدور وطن الارز الفريد في الشرق الاوسط، وقدرته على تخطي الانتماءات الطائفية للسير نحو شعور وطني مشترك.

سأل عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب وائل أبو فاعور في تصريح: “ما هي اللعبة الخبيثة التي تجري عبر الرفع المطرد الجنوني للدولار؟، من هو صاحب الصلاحية في التطبيق الالكتروني المعلوم المجهول الذي يحدد سعر صرف الدولار؟ لماذا يسمح لشركة omt بتسعير الدولار وفق مصالحها؟ ولماذا يتم شراء الدولار منها من قبل مصرف لبنان بسعر مرتفع ؟ ما علاقة ما يجري اليوم بالاجتماع غير الودي بالامس في القصر الجمهوري حول التحقيق؟ وأخيراً هل هناك من يريد ان يحرق المواطن في حروبه وصراعاته ويحرق ما تبقى من فرصة للحكومة أيضاً؟ وما هي الاجراءات التي تقوم بها الوزارات ومصرف لبنان للجم هذا الاجرام والجنون؟”. 

غرّد وزير الأشغال علي حمية عبر “تويتر”، قائلاً: “لا مساس بحقوق العاملين في مرفأ بيروت”. 

غرّد الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد عبر حسابه على “تويتر”: “هي ليرة الكادحين والمنتجين… هي الغذاء والصحة والتعليم وشؤون الحياة الأخرى… الليرة بلا حماية وبلا حصانة… الحماية والحصانة في بلادنا هما فقط لحكام الجهل والفساد والتبعية… الدفاع عن الليرة، دفاع عن كرامة الإنسان، ودفاع عن كرامة الوطن…”.