محلي

زار وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في مقر إقامته في فندق “لانكاستير ايدن باي” في بيروت، وكان عرض للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين. وأكد أوغلو، بحسب بيان، “استمرار أنقرة في دعم الاستقرار الاقتصادي في لبنان”.

أعلنت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، في بيان، أنه “بعد إجراء الفحوص الجرثومية والكيميائية على عينات عدة من المياه المستثمرة والموزعة من قبل مصالح المياه المدموجة في المؤسسة، خلال شهري تموز وآب من سنة 2021، تبين أن معظم الفحوص أتت نتائجها إيجابية ومطابقة للمواصفات وتدخل في إطار الجودة والنوعية المقبولة للمياه المعدة للشرب باستثناء ما يعود إلى آبار عين الشيخ وطاميش وخزان الناعمة الرئيسي (مركز تجمع مياه آبار الدامور والمشرف والناعمة)، حيث أن الموصلية والعسرة الاجمالية والملوحة لا تزال أعلى من تلك الموصى بها عالميا بارغم من حصر تصريف هذه المصادر”.

أشار امين سر تكتل الجمهورية القوية النائب السابق فادي كرم، عبر “تويتر”، الى أن “تجاوزات عصابات الدويلة التي يشهدها الشعب اللبناني في عيون السيمان وغيرها تشبه الى حد كبير تجاوزات تيار الفساد في السفارات والقنصليات اللبنانية إذ يستخدمها وكأنها أصبحت مكاتب انتخابية له”.

غرّدت سفيرة لبنان السابقة في الاردن ترايسي شمعون على حسابها عبر “تويتر” , كاتبةً: “شعار الحكومة مقابل البيطار دليل على ما يمكن أن يُمارَس من إجرامٍ بحقّ اللبنانيّين، ونموذج عن كيفيّة إدارة هذا البلد”.
وأضافت: “نحن أمام خيارين, إما استمرار تعطيل الحكومة حتى استقالتها بعد الانتخابات، وإما الدخول في صفقة قد تحمي متّهمين في انفجار المرفأ”.

توقع مصدر في مرفأ بيروت ان ترسو مناقصة تشغيل محطة ادارة الحاويات فيه على نفس الشركة التي تقوم بتشغيل المحطة في مرفأ طرابلس، وذلك بعد ان تم تعديل دفتر الشروط وإلغاء البند الذي يمنع الشركة المشغّلة من تشغيل محطة أخرى في نطاق المرافئ الواقعة على البحر الابيض المتوسط، وفقاً لخفايا “نداء الوطن”.

صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي الاتي:

“يتم التداول بأخبار مفادها التحضير لحلول للازمة السياسية على قاعدة البيطار مقابل مجلس الوزراء.

قامت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان بإعداد مشروع موازنتها للعام 2022 على أساس بدل اشتراك سنوي بقيمة مليوني ليرة عن كل متر مكعب، علماً ان التعرفة المعتمدة حالياً هي بحدود ثلاثمائة وستين الف ليرة لبنانية، وفقاً لخفايا “نداء الوطن”.

تحت وطأة تصلّب المواقف وتعمّق جذور الأزمة الناتجة عن تصريحات وزير الإعلام جورج قرداحي الداعمة للحوثيين في مواجهة السعودية والإمارات، برزت أمس زيارة السفراء المطرودين من الخليج إلى قصر بعبدا، في إطار جولة لهم ستشمل أيضاً عين التينة والسراي الحكومي لحثّ الرئاسات الثلاث على الإسراع في تطويق ذيول الأزمة اللبنانية مع السعودية ودول مجلس التعاون “لأنّ التأخير أكثر سيعمّق الأزمة أكثر ويعقّد

غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، قائلاً: “إذا كان أحد القياديين في أحد الأحزاب، والذي أطلق مواقف هجومية هابطة بحقنا، قد اجتهد في موقفه،فهو من المؤكد لم يكن موفقاً ولا لائقاً ولا مستوعباً لما قيل. أما في حال كان مكلفاً بتوجيه هذه الرسائل من قيادته، وهذا ما استبعده، فإن أداءه أقل ما يقال به، كان دون المستوى…”.

غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر”، قائلاً: “حزب الله يحوز على الأكثرية النيابية وهو يدير الحكومة. رئيسي الجمهورية والمجلس يعيشان في جلباب حسن نصرالله. هو يسيطر على معظم المؤسسات وبرغم ذلك لا يخفي قلقه من المعارضة لذا يلجأ الى الشارع ويمارس العسكريتاريا للترهيب فلننتبه من إمكانية لجوئه للفوضى والتخريب كلما اقتربت الإنتخابات”.