محلي

غرّد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في “القوات اللبنانية” الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر”: “رغم أنها أسوأ ذكرى استقلال منذ ٧٨ عاماً، يظللها اليأس والفقر والحزن على دولة منهارة وسلطة مستسلمة، تبقى إرادتنا أقوى لمقاومة هذا الواقع، إرادة راسخة ومستمرة لاسترداد وطن وسيادة ودولة… واستقلال”.

غرّد النائب شامل روكز عبر “تويتر”: “عادة، مفهوم الاستقلال هو استقلال الدولة عن أي هيمنة خارجية… ولكن اليوم، في ما نعيش، نشهد استقلال الدولة عن شعبها، تاركة المواطنين بلا رعاية ولا حقوق ولو بالحد الأدنى! في ٢٢ تشرين، الدعوة لتصحيح المفاهيم، لتعود الدولة للشعب، وتعود المؤسسات للوطن، ليبدأ بعدها الحديث عن استقلال!”.

غادرت الباخرة التركية اورهان بيه، المتوفقة قرب معمل الجية، المياه اللبنانية بعد انتهاء العقد مع الدولة اللبنانية، على ان تغادر الباخرة

غرّد أمين سرّ كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب هادي أبو الحسن عبر حسابه على “تويتر”: “لن يصبح الإستقلال ناجزاً إلا بالعودة الى قرار الدولة القادرة والإنعتاق من قيود الوصاية والتبعيّة ولن يهنأ عيش اللبنانيين الا بالتحرر من قيود الفقر والإذلال، هذا هو الهم الأكبر اليوم بعيداً عن فولكلور لا يفيد بشيء، تحية الى الجيش اللبناني والقوى الأمنية آخر أعمدة الدولة في لبنان”.

غرّد الوزير السابق كميل أبو سليمان عبر حسابه على “تويتر”: “الاستقلال لن يتحول من ذكرى الى عيد الا متى تكلل بقيام دولة سيدة على اراضيها، حرة بقرارها وأولويتها صون كرامة مواطنيها”.

يترك الرئيس سعد الحريري موعد عودته إلى لبنان لغزا، وكذلك الحال مع ما إذا كان سوف يشارك في الانتخاباتالنيابية  المزمع إجراؤها في السابع والعشرين من آذار المقبل. إلا أن اللغز بدأ

غرّد النائب فريد هيكل الخازن عبر “تويتر”: “يحلّ عيد الاستقلال محمّلاً بالآلام والآمال. آلام الأوضاع السياسية والاقتصادية والمعيشية والصحية، وآمال بالخروج من الأزمة وتخطي كافة الصعوبات. كل عيد استقلال والوطن بخير”.

غرّدت السفارة الأميركيّة في بيروت عبر حسابها على “تويتر” مهنّئةً لبنان في الذكرى الـ 78 للاستقلال.
ونشرت الصّورة المرفقة، مكتوب عليها “ينعاد عليك بظروف أحسن”.