محلي

التقى وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب نظيره الايطالي لويجي دي مايو، على هامش مؤتمر روما المتوسطي، حيث تم البحث في العلاقات الثنائية بين البلدين والدعم الذي تقدمه ايطاليا الى لبنان على المستويات السياسية والاقتصادية والمالية. كما تم التطرق الى المساعدات الايطالية للجيش والقوى المسلحة اللبنانية، اضافة الى المشاريع التي يمكن ان تساهم في تدعيم مؤسسات وادارات الدولة.

غرّد الوزير السابق رائد خوري عبر حسابه على “تويتر”: “‏6 لبنانيين ضمن قائمة Forbes 30 under 30. هنيئا لهم! لماذا يبرع اللبناني دائما خارج لبنان؟ لأنه يستطيع أن يصوب طاقاته نحو الفكر والإبداع. فالدول تؤمن لهم كل مقومات العيش الكريم. أما في لبنان، نضيع وقتنا باحثين عن أبسط حقوقنا لأن دولتنا شبه غائبة. دعوا اللبناني يعيش!”.

عقد المجلس السياسي لـ”التيار الوطني الحر” اجتماعه الدوري إلكترونيا برئاسة النائب جبران باسيل وناقش جدول أعماله وأصدر بيانا قال فيه: “يبدي المجلس استياءه من استمرار تعطيل مجلس الوزراء من دون أي مبرر، فالحكومة غير مسؤولة ولا صلاحية لها لحسم الخلاف القضائي القائم. ويرى المجلس أن إيجاد الحل هو من صلاحية القضاء أو مجلس النواب، الذي يمكنه أن يتبع الأصول اللازمة في هذا المجال”.

أعلن صاحب مبادرة إستعادة الأموال المنهوبة عمر حرفوش، أنّه”مُصرّ أكثر على الترشيح رغم الحملة المُضادة التي حصلت عليّ وهناك محاولات لإلغاء الإنتخابات”.

افتتح قطاع الشباب في “تيار المستقبل”، المؤتمر السنوي العاشر في سن الفيل، في حضور الأمين العام لـ”التيار” أحمد الحريري، عضوي كتلة “المستقبل” النائبين رولا الطبش وسامي فتفت، رئيس جمعية بيروت للتنمية الاجتماعية أحمد هاشمية وعدد من أعضاء هيئة الرئاسة والمكتبين السياسي والتنفيذي في “التيار

ضوءٌ ضعيف في النفق اللبناني المعتم، هكذا يعود الرئيس إيمانويل ماكرون إلى واجهة الحدث السياسي اللبناني عبر بوابة الخليج التي يزور في جولة تشمل الإمارات وقطر والسعودية. فبعد “النكسة” التي أصيبت بها مبادرة الرئيس الفرنسي “الإنقاذية” والتي جاءت بعد جريمة انفجار ٤ آب ٢٠٢٠ الفظيعة، ثم غرقت في رمال السياسة اللبنانية المتحركة، وضاعت بين الشروط والشروط المضادة، وتعقيدات الأزمة الإقليمية والدولية.