محلي

أمام حلقة من البحاثة، وصف الموفد الفرنسي دوكان تعاطي الطبقة السياسية اللبنانية مع الانهيار المالي الكبير، كما الاقتصادي والاجتماعي، باللامبالاة، وكأن الأمر يحدث في بلدٍ آخر. نبّه محاوريه إلى أن السقف الزمني ليس مفتوحاً، هناك مهلة 3 أشهر لبلورة اتفاقٍ مع صندوق النقد، ومن دون ذلك سيترك

غرّد أمين سرّ تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم عبر “تويتر”: “إدعاء المظلومية خدمكم سابقاً لكنه لم يعد ينفعكم، فالشعب الذي خدعتموه سيطعنكم بوجهكم في الإنتخابات. يا لوقاحتكم، تُجرون الصفقات على حساب الوطن والمواطن والقضاء والإغتراب وعندما تفشل تركيباتكم الشنيعة تُهاجمون الجميع وكأنكم مخدوعين

بعيداً من كل التوصيفات والمبارزات الإعلامية والسياسية والتحليلات التي صدرت بعد قرار”اللاقرار” الذي أعلنه رئيس المجلس الدستوري القاضي طنوس مشلب، بشأن الطعن الذي تقدم به تكتل “لبنان القوي” في تعديلات قانون الإنتخاب، وتصوير

كشفت أوساط “التيار الوطني” لـ”نداء الوطن” أن التيار لن يصدر أي قرار أو يعلن عن أي من خياراته المقبلة “قبل 2 كانون الثاني باعتبار أنّ الأسبوعين الفاصلين عن هذا الموعد سيكونان مخصصين لعقد سلسلة اجتماعات ولقاءات داخلية

يبدو أنّ حاكم مصرف لبنان رياض سلامة يتجه مطلع بعد الأعياد أو ربّما في الأشهر الأولى من السنة الجديدة، إلى رفع سعر الصرف الرسمي للدولار من 1500 إلى 6000 ليرة.

تشهد معظم المصارف منذ الصباح الباكر في طرابلس زحمة كبيرة امام ابوابها نتيجة توافد المواطنين لقبض رواتبهم بالدولار

سبق وليد جنبلاط الآخرين. صورة الاستحقاق الانتخابي باتت واضحة أمامه لجهة الترشيحات والتحالفات. حُسمت مع القوات اللبنانيّة، والباب مفتوح مع تيّار المستقبل. وهناك كلام سيُحكى مع الرئيس نبيه بري عن الجنوب. أمّا ما عدا ذلك، فما كُتب قدكُتب.

ذكرت غرفة التحكم المروري أنّ الطرقات الجبلية المقطوعة حالياً هي: عيناتا – الارز، كفردبيان – حدث بعلبك، المنيطرة – حدث بعلبك، العاقورة – حدث بعلبك، جرد مربين -الهرمل، مشمش – الهرمل”

غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر”: قائلاً: “إنها مرحلة إنتقالية حتمية من عمر الوطن الخاضع والممسوك والمحكوم من ميليشيا غير منضبطة أما الجمهورية التي أسسها كبار القوم منذ عقود ومنهم ميشال شيحا فيلسوف الميثاق الوطني ومهندس النظام الحر يجتهد حزب الله لنسف هويتها وإلباسها عباءة صفراء في أخطر مشروع للسيطرة العقائدية والجغرافية”.

غرّد وزي الأشغال علي حمية عبر “تويتر”، قائلاً: “لبنان، وعلى الرغم من كل ما يعانيه، كان ولا زال وسيبقى قبلة مغتربيه وبوصلة مريديه، ومن أربع جهات الأرض. بالأمس فقط ٦٦ طائرة تقل هؤلاء إلى ربوعه، واليوم سيصل العدد إلى ٩١ طائرة من هؤلاء، الذين يعلنون على الملئ تجديد ثقتهم بلبنان الأمل، لبنان الغنى”.