محلي

كما في نهاية كلّ عام، تتكرّر الأزمة. لا يكفي العسكريّون والضبّاط ما حلّ برواتبهم، وها هم يدفعون ثمن صراع أهل السياسة.

استقبل عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب حسن عز الدين في مكتبه في صور، وفدا قياديا من حركة المقاومة الإسلامية “حماس” برئاسة عضو الدائرة السياسية للحركة في لبنان جهاد طه، في حضور مسؤول العلاقات العامة في “حزب

سجّل النائب شامل روكز عدّة “نقاط إيجابيّة في كلمة رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون عندما أشار إلى مواضيع “الإستراتيجيّة الدفاعية، والمُحاسبة، واللامركزيّة الإداريّة

علّق اللواء  أشرف ريفي على خطاب رئيس الجمهورية ميشال عون البارحة.

وكتب ريفي في تغريدةٍ على حسابه عبر “تويتر”: “من كان رأس حربة “حزب الله” في تعطيل الدولة منذ العام ٢٠٠٦ يشتكي اليوم من التعطيل

يعقد رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي مؤتمرا صحافيا عند الساعة العاشرة والنصف قبل ظهر اليوم في السراي الحكومي، يتناول فيه مجمل التطورات

غرّدت السفيرة ترايسي شمعون، عبر “تويتر”: “الدعوة الى اعتماد استراتيجية دفاعية وردت في خطاب القسم ثمّ اختفى الحديث عنها ليعود اليوم قبل الانتخابات وبعد الكلام عن خلافات. نؤيّد اعتماد استراتيجية، ولكن، عذراً، لا نصدّق الكلام”.

غرّد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “صح النوم في موضوع الاستراتيجية الدفاعية التي كرسها إعلان بعبدا، وأقرتها طاولة الحوار الوطني في ٢٠٠٦. في مسألة اللامركزية الإدارية نعم، أما اللامركزية المالية الموسعة، فهي خطوة متقدمة نحو الفدرالية، وهي شعار شعبوي انتخابي يغلف نزعة تقسيمية. أضعتم وتضيعون البلد كرمال الحصة والسلطة!”.

ولج لبنان إلى منزلق جديد بالأزمة المستفحلة بجموحٍ لا لجام له، والتي تتفرع داخلياً وخارجياً ويرتفع منسوب الضغط بلا أي أفق للحلول، إذ حمل إعلان التحالف العربي لدعم