محلي

فرضت جائحة “كورونا” على اللبنانيين نمطاً جديداً، وخلال ذروة التفشي والاقفال القسري وملازمة المنازل حفاظاً على السلامة، ازدهرت ظاهرة التسوق “اونلاين”. بداية لم يتقبل كثر الفكرة على اعتبار انها تحرمهم من متعة التسوق الميداني، لكن اليوم مع بدء موجة رابعة من انتشار الفيروس وارتفاع سعر المحروقات والغلاء عادت لتنشط مجدداً على قاعدة التوفير.

نودّع الأيّام الأخيرة من روزنامة عامٍ كان الأصعب، ربما، في تاريخ لبنان. من المؤكّد أنّ أخبار الدولار وما يتّصل بالعملة الصعبة، وقد زادت صعوبةً في هذه الأيّام، حازت على الاهتمام الأكبر من قبل اللبنانيّين، فسبقت أخبار السياسة وهموم كورونا.

لن تتعدّى نسبة إشغال المطاعم في كل لبنان ليلة رأس السنة الـ 35%. هذا ما يؤكّده رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان طوني الرامي. أبرز المناطق التي ستشهد مطاعمها وملاهيها إقبالاً هي مار مخايل وبدارو وبنسبة أقل شارع الحمرا، وبعض أماكن التزلج والبلدات كفاريا

هي جهود استثنائية تبذلها الاجهزة العسكرية والامنية، مستعينة على “قضاء حوائج الوطن من الامن والاستقرار بالكتمان”، لان ليس كل ما يعرف يقال، والاهمّ أمنياً، عدم كشف كل ما تخططه قوى معادية ضد لبنان، لان

فقد موقع البحث الشهير “غوغل” مركزه الأول، كأكثر مواقع الويب شهرة في العالم في عام 2021، بحسب ما أفادت صحيفة “ذا هيل”.

استقبل وزير الزراعة عباس الحاج حسن نقيب الفنانين المحترفين في لبنان جهاد الأطرش على رأس وفد من النقابة، حيث تم استعراض

استقبل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان في مكتبه بثكنة المقر العام، رئيس هيئة مراقبة الهدنة في لبنان العميد Patrick Ghosha، في زيارة جرى في خلالها بحث سبل تعزيز التنسيق القائم بين قوى الأمن الداخلي والبعثة.

اجتمع وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي مع لجنة الأساتذة المتعاقدين في التعليم المهني والتقني، واطلع منها على “معاناة الأساتذة المتعاقدين في المهني والتقني بسبب إضراب الأساتذة

يكشف وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، في هذه الأثناء، على شحنة الليمون في مرفأ بيروت والتي ضبط بداخلها حوالى ٩ مليون حبة كبتاغون كانت متوجّهة إلى الخليج

على مشارف بَدْء عام 2022، عام المشاكل “الدّهليزية” الكثيرة بامتياز، بفعل الجمود السياسي، نتلمّس بعض الوسائل القادرة على أن تشكّل عوامل ضغط على المسؤولين السياسيّين، لدفعهم الى التخلّي عن “التَّمْسَحَة”، والى الاسراع في إيجاد