إقليمي ودولي

جوني منير – الجمهورية

عام 2015 ارتفع منسوب التوتر في العلاقة بين الولايات المتحدة الاميركية واسرائيل، وشكّل ذلك إحدى المحطات المتوترة النادرة في تاريخ العلاقات بين الحليفين.

وكان الرئيس الاميركي يومها باراك اوباما يضع اللمسات الاخيرة على الاتفاق حول الملف النووي مع ايران. ووصل التوتر الى حد زيارة رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو واشنطن بالتفاهم مع معارضي الاتفاق حيث تحدث في سابقة تاريخية امام الكونغرس الاميركي ضد سَعي الرئيس الاميركي لإبرام الاتفاق. يومها اعتبر البيت الابيض ما قام به نتنياهو تدخلاً سافراً لمسؤول اجنبي في الشؤون الاميركية الداخلية.

هيام القصيفي – الأخبار

مرة جديدة، يتوقع أن ينتهي التحرك الفرنسي قبل أن تبدأ المحادثات الفرنسية – اللبنانية. ورغم أن باريس رفعت من مستوى مبادرتها بإيفاد وزير خارجيتها، إلا أنها لا تزال تصطدم بعدم رضى واشنطن والرياض

قررت إسرائيل إغلاق المسجد الأقصى أمام زيارات المستوطنين اليهود، بدءا من الثلثاء وحتى إشعار آخر، حسبما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الاثنين.

اعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الاثنين، أنّ خطة النهوض الاقتصادي، “ستضع المال مباشرة في جيوب الأميركيين”، وستمدد “الإعفاءات الضريبية عن الأطفال”.

أكدت خلية الإعلام الأمني الحكومية في العراق أن “استهداف القواعد العسكرية يراد منه إضعاف القوات العراقية، فيما وصفت مطلقي الصواريخ بـ”الإرهابيين”.

حصد فيروس كورونا حتى الآن أرواح 3.2 مليون شخص حول العالم وتجاوز إجمالي الإصابات منذ بدء تفشي الوباء 152 مليون إصابة.

وسجلت الولايات المتحدة التي تتصدر قائمة الدول الأكثر تضررا جراء تفشي الوباء أكثر من 577 ألف حالة وفاة، فيما بلغ إجمالي المصابين فيها 32.4 مليون مصاب حتى الآن.

كشفت الهند عن تسجيل أكثر من 300 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا لليوم الثاني عشر على التوالي، ما يرفع العدد الإجمالي للإصابات فيها إلى ما يقرب من 20 مليون إصابة.

اعلنت الشرطة البنغلادشية ان 26 شخصا على الأقل لقوا حتفهم وفقد عدد آخر بعد غرق قارب سريع مكتظ في نهر بادما إثر اصطدامه بسفينة صب تحمل شحنة من الرمل.
 
ويموت سنويا المئات في حوادث العبّارات في بنغلادش التي تقع أراضيها في مستوى منخفض وبها شبكة كبيرة من الطرق المائية الداخلية لكنها تعاني من التراخي في تطبيق معايير السلامة.

الشرق الأوسط

ليس سراً أن «الرؤية» الفرنسية للحكومة اللبنانية العتيدة التي طرحها الرئيس إيمانويل ماكرون في الأول من أيلول الماضي، إبان زيارته الثانية إلى لبنان، قد ألمت بها تحويرات متعددة. 

واعترف ماكرون لاحقاً في لقاء صحافي أن هذه الحكومة قد لا تكون المثالية ووفق المواصفات الأصلية. وتقول أوساط مطلعة على ما أفضت إليه المداولات الداخلية الفرنسية أن ما يهم باريس في الوقت الحاضر أمران: الأول، أن تتشكل حكومة لبنانية في أقرب وقت ممكن تلافياً للانهيار القادم، ولأن الفراغ المؤسساتي لن يتيح للبنان أن يقدم على أي خطوة إصلاحية أو إنقاذية. ولذا، تدعو باريس الأطراف اللبنانية إلى «الابتعاد عن التشبث بشروط ستجعل ولادة الحكومة صعبة وربما مستحيلة».