صحة

أعلنت بلدية حارة صيدا وخلية الأزمة فيها حال الطوارئ الصحية بعد تسجيل 1230 إصابة بكورونا و12 وفاة و100 حالة ايجابية تتم متابعتها.

وعمدت البلدية بالتعاون مع بعض الهيئات الصحية والكشفية، الى تعقيم منازل المصابين ومداخلها وتقديم الارشادات الصحية والوقائية، وتأمين الاوكسجين لهم مع نشرات توعية على الوباء، بالاضافة الى نقل المرضى الذين تستدعي حالتهم الصحية ذلك الى المستشفيات.

غرّد مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي الدكتور فراس أبيض عبر “تويتر”: “إن قرار الدول الأوروبية باستئناف استخدام لقاح استرازينيكا بعد أن وجدت الهيئات الناظمة أنه آمن هو خبر سار، كما ان لقاحي سبوتنيك وسينوفارم سيصلان قريباً الى لبنان.

أعلنت وزارة الصحة العامّة في تقريرها اليومي حول مستجدات فيروس كورونا اليوم الخميس، عن تسجيل 3757إصابة جديدة بكورونا

غرد النائب آلان عون عبر حسابه على “تويتر” بالقول: “‏اجتماع لجنة الصحة اليوم مع وزير الصحة ومستوردي اللقاحات.

أعلن رئيس لجنة الصحة النيابية عاصم عراجي أننا “حجزنا اللقاحات فقط لدى شركتي “فايزر و”استرازينيكا”. وحجزنا لدى “فايزر” مليونين و100 الف لقاح، وقد وصل حتى اليوم تقريبا 140 الفا او 130 الف لقاح. وتلقى الجرعة الاولى فوق المئة ألف والثانية زهاء 28 الفا. جرى تواصل مع شركة “فايزر” التي وفرت 750 الف جرعة اضافة الى […]

نجحت شركة خاصة في لبنان في إبرام الاتفاق لاستيراد لقاح “سبوتنيك V” الروسي، والشحنة الاولى تصل الاسبوع المقبل تليها أسبوعيا الكميات المطلوبة.” وأشارت معلومات الـmtv، الى ان شركتين لبنانيتين وصلتا الى مرحلة متقدمة في التفاهم مع الشركات في الخارج لاستيراد اللقاحات، والحسم مرتقب الاسبوع المقبل.

يعمل الماء كمواد تشحيم ومذيب وممتص للصدمات ومادة بناء للحفاظ على صحة جميع أعضاء الجسم وتشغيل أنظمته بسلاسة، وفقًا لبحث نُشر في المجلة الأوروبية للتغذية السريرية، لكن هل درجة حرارة ذلك الماء تحدث أي فرق؟

وتتمثل إحدى “الاختراقات الصحية” الشائعة في أن تبدأ يومك بكوب ساخن من الماء، بأنه يمكن أن يكون له فوائد متزايدة تتجاوز شرب الماء العادي بدرجة حرارة الغرفة، بحسب تقرير لموقع The Healthy الأميركي. 

كتبت راجانا حمية في “الأخبار”: 

في ذروة صعود فيروس كورونا، امتلأت غرف العنايات في مستشفيات بيروت وجبل لبنان، فكان التوجّه للاستعانة بمستشفيات الأطراف. بقيت هذه «الاستراتيجية» متّبعة حتى مطلع العام الجاري، عندما «انقلبت الآية»، فامتلأت مستشفيات الأطراف بسبب التفلّت من الإجراءات الوقائية وصارت الوجهة بيروت وجبل لبنان. لكن اليوم، «لم تعد الطرق سالكة» إلى المدينة ولا إلى الأطراف، بعدما فاضت غرف العنايات الفائقة بالحالات الحرجة في كل المناطق.

أشار فريق من الأطباء البريطانيين إلى أنّ الشعور بالحموضة في الفم قد تنذر بالإصابة بمرض قاتل.

فبحسب فريق العلماء فإن الحموضة في الفم تنذر بالإصابة بنوبة قلبية.

وقد يشير عسر الهضم دون التجشؤ والحرقة والغثيان أو القيء أيضاً إلى حالة خطيرة، بالإضافة إلى ذلك، يجب الانتباه إلى التعرق من دون سبب واضح والأرق والتعب.