اقتصاد

العربية

أظهر استطلاع أجرته رويترز لآراء المحللين العقاريين أن أسعار المساكن في دبي سترتفع هذا العام لأول مرة منذ 6 سنوات، مدعومة بحملة تطعيم سريعة ضد فيروس كورونا عززت الأمل في تحقيق انتعاش اقتصادي.

وشهد قطاع العقارات بالمدينة ضعفاً في السنوات الماضية بسبب زيادة المعروض المصحوبة بتراجع النمو الاقتصادي وهي مشكلة تفاقمت بظهور جائحة كوفيد-19.

كتب مروان اسكندر في “النهار”:

تعددت أصوات منتقدي كل سياسة مقترحة لأي حلّ في لبنان، وتكاثر عدد المعلّقين، ومنهم فئة احترفت التشويش المقصود، ومن هؤلاء ومن اكبر المسيئين للبنان محامية ومحامٍ لبنانيين يعملان في سويسرا يقولان بان حاكم مصرف لبنان يرأس مجموعة تعمل على تبييض الاموال، وكانا قد أكدا ان المبالغ تقدر بـ 400 مليون دولار، وانهما تقدما بشكوى أمام السلطات البريطانية (من دون تحديد صفة هذه السلطات) لأجل التحقيق في هذا الموضوع.

كتب خالد أبو شقرا في “نداء الوطن”: 

يمشي الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي “مترنّحاً”، بعدما “تجرّع” مكرهاً “كأس” الأزمة المر. تَشَارُكه المصيبة نفسها مع كل المؤسسات الضامنة الخاصة والعامة، لم يهوّن عليه حملها. فهو “أم” المضمون، و”العمود الفقري” لـ1,400,000 مواطن يشكلون ثلث الشعب اللبناني، الذي يمكّنهم من الوقوف في حال تعرضهم للمرض أو الصرف من الخدمة.

عماد الشدياق – أساس ميديا

بعد طول انتظار، أعلن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، في بيان أمس، انطلاق العمل بمنصّة “صيرفة”. لكنّ المفارقة كانت في اعتماد سعر 12 ألف ليرة للدولار الواحد، بخلاف التوقّعات، التي سادت في الأسابيع الماضية، بأن تنطلق بسعر 10 آلاف ليرة.

تراجع سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الخميس، فسجل في سوق الصرّافين 12600 ليرة مبيع و12700 ليرة شراء.

وكان قد تراوح أمس ما بين 12800 و12850 ليرة.

يتم التداول صباح اليوم الخميس في السوق الموازية بتسعيرة للدولار تتراوح ما بين 12830 – 12880 ليرة لبنانية لكل دولار أميركي.

وأقفل سعر صرف الدولار في السوق الموازية مساء أمس الأربعاء ما بين 12800 و12900 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعدما سجّل صباحاً ما بين 12700 و12775 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

أعلنت شركة كهرباء جبيل في بيان الى مشتركيها، أنه “نظرا للظروف الاقتصادية الصعبة واحتمال رفع الدعم عن المحروقات، يمكنهم خفض اشتراكاتهم الى قدرة 3 أو 4 أمبير من دون أي مقابل، وشجعتهم على تحويل اشتراكاتهم الى عداد واعتماد التوفير الذاتي لتخطي هذه المرحلة”.

كشفت المستشارة المالية الأسترالية الرائدة فيكتوريا ديفاين عن مجموعة من العادات المالية السيئة التي يجب الإقلاع عنها على الفور لخفض النفقات وتوفير الكثير من النقود.

وقد أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، 4 من هذه العادات المالية التي تحدثت عنها فيكتوريا على النحو الآتي:

كتبت باتريسيا جلاد في “نداء الوطن”: 

دعم البنزين لن يُرفع نهاية الشهر ولن يُرشّد، هذا ما يؤكّده المعنيون بشأن المحروقات. القطاع الصناعي يبحث في كيفية تشغيل المعامل التي تعمل على المازوت في ما لو تمّ ترشيد دعم المحروقات دون الـ 90% وهي النسبة المعتمدة اليوم، نظراً الى ارتفاع كلفة التصنيع عليهم… ولكن حتى لو لم يرفع الدعم عن المحروقات فإن التقنين “ماشي”، ومشاهد الذلّ ستتكرّر والأزمة التي نشهدها على المحطات والتي راح ضحيتها إبن صاحب محطة ستستمرّ، ومصرف لبنان سيحافظ على سياسة تقتير الإعتمادات بغية الحدّ من استنزاف الإحتياطي.

جريدة الأخبار

منصة صيرفة، العملة اللبنانية الرقمية، منصة استيراد الأدوية… ثلاثة مشاريع فوّض مصرف لبنان تنفيذها – من دون مناقصة – إلى شركة واحدة هي «فوو». الرابط بين الشركة ومصرف لبنان، هي ماريان الحويّك، مساعدة الحاكم رياض سلامة التي ورد اسمها إلى جانبه في القضية التي يلاحقه فيها القضاء السويسري. الحويّك تعاقدت، عبر شركة خاصة بها، مع «فوو» لتنفيذ مشاريع لصالح «المركزي». ودُفعت تكلفة المشاريع بالدولار الأميركي، وحُوّل جزء منها إلى خارج لبنان. هو فصلٌ جديد من استغلال السلطة وهدر أموال المودعين على مشاريع غير ضرورية، ولم تُبصر النور أصلاً. الشركة نفسها ستتولى تنفيذ مشروع «المنصة» التي يَعِد سلامة بإطلاقها تحت عنوان «ضبط سعر الدولار في السوق»