اقتصاد

لبنان 24

يتم التداول صباح اليوم الخميس في السوق الموازية بتسعيرة للدولار تتراوح ما بين 15540 – 15590 ليرة لبنانية لكل دولار أميركي.

وكان سعر الدولار سجّل في السوق الموازية مساء أمس الأربعاء، ما بين 15500 و15550 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعدما سجل صباحاً ما بين 15300 و15350 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

كتب جاسم عجاقة في”الشرق الاوسط”

سعر صفيحة البنزين والذي إرتفع إلى 45 ألف ليرة في الأسبوع الماضي، لن يتأخر في الصعود خصوصًا أن التجّار سيعكسون ارتفاع أسعار النفط العالمية بشكلٍ شبه فوري في الأسعار المحلّية. أيضًا ونظرًا إلى تراجع كمّية الدولارات الموجودة في مصرف لبنان وإستمرار عملية التهريب والإحتكار بشكل غير مسبوق، من المتوقّع أن يتراجع الدعم على البنزين من 1500 إلى 3900 ليرة للدولار الواحد وهو ما سيرفع سعر الصفيحة في الأيام والأسابيع المُقبلة إلى أكثر من 70 ألف ليرة وذلك خلال فترة شهرين كحدّ أقصى على أن يتم رفع الدعم كليًا في المرحلة التي تلي مما سيرفع سعر الصفيحة إلى أكثر من 180 ألف ليرة لبنانية.

الحرة

قالت وكالة بلومبيرغ نقلا عن مصادر “مطلعة” إن صندوق الاستثمارات السعودي يدرس إنشاء مطار جديد في العاصمة الرياض، ليكون قاعدة لشركة طيران جديدة يتطلع الصندوق إلى إطلاقها بهدف زيادة عدد السياح.

رأى عضو مجلس نقابة اصحاب محطات المحروقات جورج البراكس في بيان، انه “آن الاوان لاخراج اللبنانيين من طوابير السيارات في الشوارع واعادتهم الى بيوتهم واعمالهم، ولا يمكن تحقيق ذلك الا بايجاد الحلول الجذرية لمعضلة توفر مادة البنزين في المحطات بكميات كافية”.

كتبت بولا أسطيح في “الشرق الأوسط”: 

في مشهد سوريالي يؤشر إلى حجم الأزمة التي يرزح تحتها لبنان، احتشد عدد من المواطنين أمام وزارة الخارجية، بعد تعطُّل إنجاز معاملاتهم، بسبب نفاد مادة المازوت من مولّدات الوزارة، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي وتوقف الموظفين عن العمل.

جاء في “الأخبار”: 

حالة ضياع تسود اللجان النيابية المشتركة التي تناقش مشروع البطاقة التمويلية، والتي يجري تسويقها كبديل من إلغاء الدعم عن استيراد السلع الأساسية. السؤال الأبرز لم يجب عليه أحد. من يضمن فعلاً تأمين التمويل اللازم للبطاقة؟ 

قام فريق من وزارة الاقتصاد وآخر من وزارة الصحة ومراقبين صحيين من بلدية طرابلس، بمؤازرة امن الدولة، بجولة على الملاحم في سوق العطارين في طرابلس

أعطى وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال غازي وزني توجيهاته بصرف مبلغ 12 مليار و 421 مليون و 608 ألف ليرة كمساهمات للبلديات لقاء تشغيل وصيانة معامل فرز النفايات الصلبة.

كتبت رحيل دندش في “الاخبار”:

السياسات المرتجلة في إدارة الانهيار القائم لم تترك أمام الناس، ليتدبّروا تأمين حاجاتهم الحيوية، سوى خيار واحد: التخزين، ليؤجّلوا موتهم أطول فترة ممكنة. هكذا، خزّنوا الغذاء والدواء والقهوة، وأخيراً المحروقات.

كتب خالد أبو شقرا في “نداء الوطن”: 

بعيداً من “فضيلة” الإعتراف بالخطأ، فان استمرار المسؤولين عن قطاع الكهرباء بنكران الفشل “القاتل” طيلة السنوات الماضية، هو أول ما يحتاج إلى الإصلاح. من بعدها تأخذ الحلول التقنية مكانها، في حال توفّرت الإرادة السياسية.