في 23 كانون الأول، أي بعد شهر و14 يوماً، يطفئ المحقق العدلي طارق البيطار الشمعة الأولى لمحاولة إطفاء التحقيق في ملف تفجير 4 آب.
إطفائيو التحقيق، سياسيون لا يريدون الحقيقة، ويرفضون المثول أمام العدالة!
وكي لا تبقى يد البيطار مكفوفة عن الملف، يحاول رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود البحث عن مخرج يعيد التحقيق إلى دورانه من جديد ويخرجه من دوامة التعطيل…