أكد الوزير السابق إيلي ماروني، في بيان، أنه ما زال في المستشفى يتلقى العلاج، جراء مضاعفات إصابته بفيروس كورونا. وقال: “الحمدلله أنني أتماثل للشفاء بعد أن كانت حالتي حرجة بعض الشيء”.
وشكر “الأصدقاء والمحبين الذين اتصلوا للاطمئنان”، راجيا الله أن “يبعد هذا الوباء عنهم”، مناشدا الجميع “التزام الإجراءات اللازمة لتفادي الإصابة به”.