
عمي الحاج عمر أشرف ريفي، أحد أعمدة العائلة، العصامي الخلوق، رب الأسرة التي نفخر بتربيته لها بمعايير الأخلاق والإلتزام، رحل تاركاً إرثاً مما تربَّينا عليه، ومما ربَّينا أبناءنا على اتُباعه، كوصيةٍ لا تتبدل.
رحمك الله عمي عمر وحفِظ عائلتك، وأسكنك فسيح جنانه، ولو دُفِنتَ خارج وطنك، فحضورك هنا باقٍ في طرابلس ولبنان.
العزاء الاحد في مسجد الوفاء من العصر الى المغرب
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.