شيّعت بلدة عرسال وقرى البقاع الشمالي ضحايا “مجزرة الشاحنة المحملة بالصخور”.
وشارك في التشييع الآلاف من أبناء البلدة والقرى المجاورة.
وكان سائق الشاحنة التي يقودها محمد ديب غدادة الذي التحق بقافلة الضحايا اليوم قد فقد السيطرة على الشاحنة بعد فقدان مكابحها في نزلة عقبة الجرد في عرسال ما أسفر عن اجتياح عدد من السيارات ومنزل لآل الفليطي قبل أن تحترق الشاحنة.
ونتج عن الحادث سقوط سبعة من آل الفليطي وسائق الشاحنة.