نفى النائب مارك ضو التداول باسم النائب ميشال الدويهي لرئاسة الجمهورية، معتبرا ان “نداء رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع يجب ان يكون للإطار السياسي للرئيس وليس للتوافق على شخص، بما يفتح الباب على إمكان تشكيل قوة سياسية تكون قادرة على التغيير في وجه السلاح غير الشرعي والتعطيل الدائم للمؤسسات والتدخل بالقضاء وغيرها”.
وفي حديث الى “صوت كل لبنان 93,3″، أشار الى ان “النواب التغييريين قدموا خطوات عدة تتعلق بملف الرابع من آب آخرها اقتراح القانون للحفاظ على الإهراءات في ظل التصدعات الحاصلة واحتمال الانهيار لكن هذا الاقتراح سقط في مجلس النواب”، لافتا الى ان “العمل جار على المطالبة بلجنة تقصي حقائق دولية من مجلس حقوق الانسان بهدف حماية التحقيق بحريمة العصر”. وأمل في ان “يتم استكمال التحقيق على يد القاضي طارق البيطار”.