نفى ممثل موزّعي المحروقات فادي أبو شقرا وجود أيّ شحّ في المازوت بالأسواق.
وأكد في حديثٍ للـmtv، أنّ “المازوت مؤمّنٌ عند الشركات المستوردة ولكن بعض مصالح الدولة مثل الضّمان ومصلحة تسجيل السيارات، لا تتمكّن من تأمينه لتشغيل المولّدات وسدّ حاجاتها اليوميّة، لأنّ المادة باتت تُسلَّم بـ”الدولار الفريش”. وهنا تكمن المشكلة، حيث تتعامل هذه المؤسسات بالليرة اللبنانيّة”.