
رحل اليوم صانع الضحكة والفرح، ومالك الموهبة الفنية حتى الإبداع.
نودّع عبدالله حمصي “أسعد” الذي ترك في كل بيت لبناني أثراً وابتسامة.
لقد خسر الفن اللبناني فناناً مرهفاً، وخسرت طرابلس إبناً باراً وسفيراً لها في لبنان والعالم العربي.
رحم الله “أسعد”، وكل العزاء لعائلته الكريمة.