
أصدرت قيادتا حركة أمل وحزب الله في البقاع الغربي بانًا أشارت فيه إلى أنه بعد “الحادثة الأليمة التي حصلت في بلدة مشغرة والتي أدت إلى إزهاق أرواح شابين عزيزين، تداعت القيادتان في إلى التشاور حرصًا على الأمن الإجتماعي ورأب الصدع وعدم التفرقة.”
واستنكرت “هذه الحادثة وكل الحوادث التي يتم فيها إستعمال السلاح لأنه يجب أن يوجه فقط إلى صدر الأعداء.”
وتوجهت إلى “القوى الأمنية بكافة أجهزتها بفرض أقصى الإجراءات وملاحقة المشتركين والمسببين في هذه الحادثة وكل الحوادث منعًا لتفشي مظاهر الجهل والتخلف التي تظهر في مجتمعنا.”