شكراً لإبنتي أمل لأنها منحتني الفخر والإعتزاز والسعادة.
أمل هي وأخواتها أمل في عائلتنا، وهي زهرة من أبنائي الذين هم ثروتي الأساسية.
قدّرني الله أنا ووالدتهم على تعليمهم وتربيتهم ليكونوا القدوة بالعلم والأخلاق والتواضع ومحبة الناس.
ألف مبروك يا ابنتي والعقبى لإخوتك وأولاد الناس.