
تَتَخوّف مصادر متابعة من قيام بعض العشائر بأعمال ثأرية من “قواتيين” على غرار قتل زياد غندور وزياد قبلان في العام 2007 والتي عرفت بعملية قتل “الزيادين”، والأخطر من ذلك في هذا الأمر هو “قبطة الباط” التي من الممكن أن يقدمها “الثنائي الشيعي” للعشائر لهزّ السلم الأهلي تمهيداً لهزّ عرش المحقّق العدلي في قضيةإنفجار المرفأ طارق البيطار.
|