جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:
قد تنتهي موقتًا اليوم أزمة توزيع المحروقات، لكن الحلّ الجذري للأزمة يتوقف على حسم الدولة لأمرها باتخاذ قرار ترشيد الدعم ومنحه للقطاع العام.
وتحاول بعض الجهات المتورطة في تسبب الأزمات، شنّ حملة مبرمجة تهدف إلى نشر وبث أكاذيب ثبت أمام القضاء زيفها. لكن ومع إمعان هذا البعض في تعمّد التشويه والتلفيق، فإن رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط وعضو اللقاء الديمقراطي النائب وائل أبو فاعور سيتقدمان اليوم الإثنين بشكوى ضد كل من يظهره التحقيق متورطاً في نشر التلفيقات المتعلقة بتحويل أموال الى الخارج، وضد كل من يقوم بتداولها، وذلك بجرم نشر وتداول أخبار كاذبة والإفتراء والتزوير.