متفرقات

قطع محتجون الطريق الدولي في طليا في محيط الجامعة الأميركية احتجاجاً على غلاء الوضع المعيشي وارتفاع سعر صرف الدولار.

أعاد عناصر الجيش اللبناني، فتح طرقات ساحة النجمة في مدينة صيدا، بعدما أقفلها عدد من سائقي السيارات العمومية بسياراتهم، احتجاجا على تردي الاوضاع المعيشية والاقتصادية وتفلت سعر صرف الدولار.

باشرت فرق طوارئ وورش بلدية صيدا، بتوجيهات من رئيسها المهندس محمد السعودي، بتجميع كتل القطران الأسود التي انتشرت على شاطئ المدينة، ولا سيما شمالا وقبالة المسبح الشعبي، والناجمة عن التسرب النفطي من العدو.

نفذت جمعيات “صرخة حقوق المودعين” و”اللبنانية للدفاع عن المودعين” و”لجنة حقوق المودعين”، وقفة أمام منزل رئيس “جمعية المصارف” سليم صفير في سن الفيل، تحت عنوان “لما نتحد مننتصر”.

فتح النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان تحقيقا على اثر بلاغ من مواطنين عن إحراق كميات كبيرة من الأكياس الفارغة للأرز والسكر، وهي من الاصناف المدعومة من قبل وزارة الاقتصاد، وذلك خلف طريق عام الصرفند جنوب لبنان، ليتسنى لهم بيع محتوياتها بسعر أعلى في السوق وتحقيق أرباح عالية.

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أن عددا من الأشخاص قاموا بقطع بعض أشجار السنديان في أحراج بلدة عزقي ـ الضنية بشكل جائر، وفي أراض تعود ملكيتها للجمهورية اللبنانية، عن طريق القطع بمنشار حطب آلي، قبل أن ينقلوا الأشجار المقطوعة إلى مكان مجهول.

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أنه تم نصب أوّل خيمة للمحتجين في ساحة الشهداء، وبدأت المجموعات تصل إلى ساحة الشهداء لنصب الخيم، احتجاجا على الأوضاع الاقتصادية والمالية والسياسية، منددين بمنظومة “السلطة الفاسدة القائمة”. ورفعت الإعلام اللبنانية، ومكبرات الصوت لبث الاغاني والاناشيد الثورية والوطنية.

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بأنّ عدداً من السائقين العموميين عمد قبل قليل الى قطع طرقات تؤدي الى ساحة النجمة في مدينة صيدا بسياراتهم، احتجاجاً على تفلت سعر صرف الدولار.

توقعت مصلحة الأرصاد الجوية في إدارة الطيران المدني أن يكون الطقس غدا الاحد قليل الغيوم الى غائم جزئيا بسحب مرتفعة مع ارتفاع طفيف بدرجات الحرارة على الساحل وملحوظ على الجبال والداخل. 

أعلن رئيس بلدية صيدا محمد السعودي في بيان، “رصد بقع متفرقة من مادة القطران الأسود وانتشارها على الشاطئ الصيداوي، ولا سيما شمال المدينة وقبالة المسبح الشعبي، نتيجة التسرب النفطي الذي أعلن عن مصدره أواخر الشهر الفائت من الكيان الصهيوني والذي وصل إلى الساحل اللبناني بنسب متفاوتة”.